الصفحه ٣٤ :
غدرانا صغارا لا
ينصب إليها أنهار كبار ولا فيها عيون عظام تتبع والذي في المياه التي ليست جريتها
الصفحه ٤٢ :
مع الأدوية فمن نصف
مثقال إلى درهم وهو مكرب غير مأمون. ابن سينا في مقالته في الهندبا : السورنجان
الصفحه ٥٩ : غليات ، ثم ارفع القدر عن النار ودعها بما فيها يوما وليلة
فإذا أصبحت فاسخن القدر حتى يذوب الشحم ثم صفه في
الصفحه ٦٥ :
من الخشخاش الذي
يقال له رواس ، وهو رمان السعالى لتشابه لون زهرهما في الحمرة وغلط أيضا فظن أن
الصفحه ٧٣ :
ثلاث قطرات نفع من
البرد العارض للأذنين والريح والسدد ، وإذا قلي ودق ونقع في زيت وقطر من ذلك الزيت
الصفحه ٧٨ :
معا إلا أنّ قبضه
يسير ومرارته شديدة وهو يحدر أيضا الثفل من البطن ولذلك صار في عداد الأدوية التي
الصفحه ٨٥ : ء في إطالة شعورهن فيحمدنها وخاصة تطويله حيثما كان وقد يسحق قوم هذه العروق
بدهن البان الطيب ويصيرونها في
الصفحه ٩٦ : المنقع
في أبوال البقر. كتاب الأحجار : هو من جنس النحاس غير أن الأوّلين ألقوا عليه
الأدوية الحادّة حتى حدث
الصفحه ١٠٤ :
النخل وهذا الدقيق ينفع من الباه ويزيد في المباضعة.
ديسقوريدوس في ١ : وقوّة الثمر الذي
في جوف الكفرى
الصفحه ١٠٨ :
مثال ما تذاب
الأقرصة التي يستعمل كل واحد من الأطباء في هذا الموضع قرصه منها غير التي يستعمل
الآخر
الصفحه ١٣٦ :
الباطنة في أعضاء
الجوف ، ومن ظاهر إذا شرب مدقوقا معصورا ماؤه غير مغلي بالنار مصفى ومقدار ما يشرب
الصفحه ١٤١ :
جفف ورقه وسحق ونخل ونثر على الأكلة نفع من ذلك نفعا بينا لا يبلغه في ذلك دواء وينبغي
أن يتقدم بأن يطلى
الصفحه ١٤٩ :
المتخذ منها إذا لم
يكن فيه سكر. ابن ماسويه (١)
: الغبيراء : مسكنة للقيء. المنصوري : خاصتها النفع
الصفحه ١٥٠ :
الرأس وأدوية الجرب
المتقرح وغمرة الوجه ، وإن ألقي في الأحشاء نفع من نفث الدم. التجربتين : غرا
الصفحه ١٦٣ : النعام. ديسقوريدوس في الرابعة : ملتقص
طراخيا ومعناه الخشنة له نبات له ورق شبيه بورق النبات الذي يقال له