الصفحه ٢ : جنس آخر ينبت في أماكن من بلاد الهند فيها حمأة وهو ورق يظهر على وجه
الماء في تلك المواضع بمنزلة عدس
الصفحه ٢٧ :
ويسهل النفس وربما
حرك شهوة الجماع وإذا جعل ورقه كما هو غير مدقوق على القروح الشهدية التي في رؤوس
الصفحه ٥٢ :
على خلاف هذه الصورة في غلظ الجسم وقلة الحمرة وإذا كسرته لم يكد ينكسر من غلظه ورأيت
فيها شيئا شبيها
الصفحه ٨٢ :
لا بقوّته فقط لكن
بخشونته أيضا وليس يضطر في هذا الموضع إلى سحقها كثيرا وإن خلط معها الملح كان
الصفحه ٨٣ :
فيه الانتصاب وإذا شربته
النساء نقاهن.
صرصر
: والجمع صراصير وهي الجقالة عند أهل
الأندلس بالجيم
الصفحه ١٠٧ :
المدينة وأستعد للسفر إليها استعدادا جيدا يبلغه إليها فجميع هذه الجزيرة المسماة
لميون فيها من شرقيها
الصفحه ١١١ :
نستعمله في العلاج والأسود
رديء لا يصلح له ولا يتصرف في شيء منه. محمد بن عبدون : الطين الحر هو
الصفحه ١١٨ : سفرجل أو الكمثري المسمى سايقون أو
عفص صحيح يطبخ وبعد الطبخ يخرج ويرمى به أو السماق المستعمل في الطعام
الصفحه ١٤٤ :
عود
العطاس : هو الكندس ، وسنذكره في الكاف.
عينون
: الغافقي : هذا الإسم يسمى به عندنا
نوعان من
الصفحه ١٥٤ :
البيضاء وبالبربرية ورحالوز
(١). ديسقوريدوس
في الرابعة : هذا نبات له أغصان وورق وخيوط شبيهة بأغصان
الصفحه ١٦٩ :
فيها شيء من رائحة الناردين مع شيء من زهومة. جالينوس (١) في ٨ : أصل هذا النبات فيه عطرية وقوّته
شبيهة
الصفحه ١٩ :
بالمصطكي وصفة شيّها
أن تسحق المحمودة مع مثلها من المصطكي وتشويها في جوف السفرجلة بعد أن تنقيه من
الصفحه ٣٨ :
جعلتها في قراطيس وفي
اليوم الثاني ينقى فإنه لا يتبين حينئذ الجيد من الرديء لما أفادته الرطوبة من
الصفحه ٤٨ : وزهره هو أشدّ سوادا من زهر الأوّل وأكثر اجتماعا وأصله
عرق لطيف ، وليس هذا من الشاهترج في شيء وإنما يشبهه
الصفحه ١٠٦ :
إذا خلط بشحم خنزير
مغسول عتيق أبرأ حرق النار وينبت في آجام ومياه قائمة.
طيب
العرب : هو الإذخر