الصفحه ١٤٩ : وقمع حدة الصفراء المنصبة إلى البطن
والأمعاء. الرازي في الحاوي : نافعة جدّا من الصداع وسمعت ناسا يقولون
الصفحه ٩٩ : ما يشربون بدل الأقداح ويرون أن الشراب فيها نافع لهم. ماسرحويه : إذا ذرّ
رماد الطرفاء على القروح
الصفحه ١٥٣ : المصروعون
دائما نفعهم جدا. الرازي في كتاب السموم : زعم ديمقراطيس أن أصله وثمره نافع لكل
مرض إذا تدخن به
الصفحه ١٧ : وقد يكون الزهر أصفر ووسطه أبيض وطعمه إلى الحرافة ما هو فيه شيء من مرارة ويؤكل
نيئا ومطبوخا وهو حار
الصفحه ٨ :
لينة تذبل الجراحات
الكبار الحادثة في الأجسام الصلبة وهذا مما يدل على أن قوّتها جميعا قوّة مجففة
الصفحه ١٤٥ :
النبات المسمى
بالبربرية برهلان (١)
وهو الطباق ورجعوا في ذلك إلى قول إسحاق بن عمران وأحمد بن أبي
الصفحه ١٥٩ :
البلغم اللزج العارض
في الوركين والظهر والأمعاء إلا أنه يورث غما وكربا ويبسا ويورث حرقة وزحيرا في
الصفحه ١٢ :
ومن الغرق والحريق ومن
كل بلية ، وإن علق منه شيء على من يعتاده الصرع أبرأه وكان فعله في ذلك أبلغ من
الصفحه ٢ : حار في الدرجة
الثانية يابس في الثالثة. وقال في المنصوري إنه نافع للخفقان والبخر.
ساج
: الشريف : هو
الصفحه ١٤٤ :
عود
العطاس : هو الكندس ، وسنذكره في الكاف.
عينون
: الغافقي : هذا الإسم يسمى به عندنا
نوعان من
الصفحه ٩٢ :
فليتلاحق دفع مضرة
ذلك بالصنعة فليصنع لحم الضأن بالخل في حال يحتاج مع التلطيف إلى تبريد (١) وبالمري
الصفحه ١٤٨ : عقرب. غيره : الأسود
منه والصلب رديئان جدّا.
غارايتون
: ديسقوريدوس في الخامسة : معناه عندهم
الغرنوقي
الصفحه ٨٤ : في ٨ : الذي يعرف منه بالأنوقلي أقوى من المسمى أونيطس
وأقوى منهما جميعا المعروف بأوريغانس البري وجميع
الصفحه ١٥٦ :
بعرق طويل في الأرض
طرية فيها تشقيق ولونه إلى الصفرة والغبرة قليلا ، وله طعم حار وعرف طيب وله ثمرة
الصفحه ١٤١ : أحمد من
الأسود إذا تساويا في سائر الصفات من المائية والرقة والحلاوة وغير ذلك ، والمتروك
بعد القطف يومين