الصفحه ١٤٦ :
من اللبن وكل واحد
منهما فيه شبه من اللبن قريب مثل شبه اللبني من اللبن ، وإنما اشتق اسمه من اللبن
الصفحه ٣٦ : الأرطي في ورقها وعظمها وينبت في المواضع التي يقال لها أنطاليا
والبلاد التي يقال لها أسبانيا وهي بلاد
الصفحه ٤٧ :
دبوغ للمعدة يقويها
ويحبس الطبيعة ويدخل في أشياء كثيرة من الطب. لي : وأما السيسبان الذي ذكره الرازي
الصفحه ١٠٣ :
أذربيجان. المنهاج :
أجوده غير العتيق وهو حار يابس يطلق الطبع واليسير منه يلطف السوداء في حميات
الصفحه ٩٨ :
في النمل في النون.
طحلب
: ديسقوريدوس في الرابعة : الطحلب النهري
هو الخضرة المشبهة بالعدس في
الصفحه ٣٤ :
غدرانا صغارا لا
ينصب إليها أنهار كبار ولا فيها عيون عظام تتبع والذي في المياه التي ليست جريتها
الصفحه ١٠٤ :
النخل وهذا الدقيق ينفع من الباه ويزيد في المباضعة.
ديسقوريدوس في ١ : وقوّة الثمر الذي
في جوف الكفرى
الصفحه ١٥٠ :
الرأس وأدوية الجرب
المتقرح وغمرة الوجه ، وإن ألقي في الأحشاء نفع من نفث الدم. التجربتين : غرا
الصفحه ٢٦ :
القابضة وبتحلله يعين
المسهلة وهو بما فيه من التحليل والقبض واللطافة يقوي الأعضاء. مهراريس : يطرح
الصفحه ٣٣ :
جثته وجودة مائه ومكانه
الذي يتكوّن ويكون فيه وبحسب مواضيع منه من شيء أو قلي أو مقر أو تمليح
الصفحه ١٢٧ :
ما دام تحت رأسه ، وإن
علق شيء من أسنان التمساح التي من الجانب الأيمن منها على رجل زاد في جماعه
الصفحه ٥٨ : ما تريد أن تطيب رائحته فانزع حجبه منه واغسله على ما
وصفت وأطبخه بشراب ريحاني لم يقع فيه ماء البحر ثم
الصفحه ٦٩ :
اللبن من التعقد في ثدي
المرضعات. جالينوس في ٧ : الموم كأنه وسط من الأشياء التي تبرد وتسخن والأشيا
الصفحه ٩٠ :
: كتاب الرحلة : إسم لنبت صغير يشبه ورق
ما صغر من ورق القريلية (١)
وله ساق طولها شبر ونحوه تتشعب في أعلاها
الصفحه ١١٦ : منها نفعا بينا. ابن سينا : هو
شديد التفتيح لسدد المصفاة والخشم وإذا طبخ بالخل وأمسك خله في الفم شد