ل
[ الجِمالة ] : الجِمال ، قال الله تعالى : كأنَّه جِمالاتٌ صُفْر (١) قرأ الأعمش وحمزة والكسائي وحفص عن عاصم ( كَأَنَّهُ جِمالَتٌ صُفْرٌ )(٢) بغير ألف ، والباقون بالألف. فالجِمالة بغير ألف : جمع جَمَل ، مثل حَجَر وحجارة ، والجمالات ، بالألف : جمع الجمع. ويروى أن ابن عباس قرأ : كأنه جُمالات صُفْر (٣) بضم الجيم وكذلك عن يعقوب. قيل : هو جمع جِمالة ، وهي الشيء المجمَّل.
فَعول
ش
[ الجَموش ] : سنةٌ جَموش ، بالشين معجمة : أي شديدة كأنها تحتلق النبات ، ونُوْرةٌ جَموش. قال (٤) :
أو كاحتلاق النُّوْرَةِ الجَموشِ
فَعيل
ر
[ الجَمير ] : يقال : إِنه ابن جَمير : الليل المظلم.
ش
[ الجَميش ] : المحلوق بالنُّوْرة. يقال : شعر جميش ومكان جَميش : لا نبتَ فيه. قال :
حَلْقاً كحلق النُّوْرة الجميش
ع
[ الجميع ] : الحي المجتمع.
والجميع : الجيش.
وجاؤوا جميعاً : أي كُلُّهم.
ويقال : جاء رجلٌ جميع : أي مجتمع ، قد استوت لحيته وبلغ غاية شبابه.
__________________
(١) سورة المرسلات ٧٧ الآية ٣٣ وانظر في قراءتها وتفسيرها فتح القدير : ( ٥ / ٣٤٩ ).
(١) سورة المرسلات ٧٧ الآية ٣٣ وانظر في قراءتها وتفسيرها فتح القدير : ( ٥ / ٣٤٩ ).
(١) سورة المرسلات ٧٧ الآية ٣٣ وانظر في قراءتها وتفسيرها فتح القدير : ( ٥ / ٣٤٩ ).
(٢) الشاهد من رجز لرؤبة بن العجاج ، ديوانه : (٧٨) والجمهرة : ( ٢ / ٩٧ ) والمقاييس : ( ١ / ٤٧٩ ) والصحاح واللسان والتاج ( جمش ).