ز
[ الجُمّاز ] : شحم النخل الذي في جوفه.
ع
[ الجُمَّاع ] : الأخلاط من قبائل شتى.
قال : أبو قيس بن الأسلت (١) :
ثم تَجَلَّتْ وَلَنا غَايَةٌ |
|
من بَيْنِ جَمْعٍ غَيْرِ جُمّاع |
ل
[ الجُمّال ] : أجمل من الجميل.
و [ فُعّالة ] ، بالهاء
ح
[ الجُمّاحة ] : يقال : الجُمّاحة واحدة الجماميح ، وهي التي على رؤوس الصِّلِيّان ونحوه ، كالسنبل.
فُعَّيْل ، بضم الفاء وفتح العين
ز
[ الجُمَّيز ] ، بالزاي : شجرة كالتين له حَمْلٌ أسود وأصفر ، ووَرَقُهُ أصغر من ورق التين. وبعضهم يسميه التين ، وبعضهم يسميه التين الذكر.
ويقال : الجُمَّيْزَى ، بزيادة ألف أيضاً ، لغتان.
فاعل
ع
[ الجامع ] : المسجد الجامع : الذي يجتمع فيه الناس ، وتقام فيه الجمعة. قال الخليل : ولا يقال مسجد الجامع لأنه لا يضاف الاسم إِلى نعته ، ويضاف إِلى نعت غيره ، كقولك : دار الحاسب ودواة الكاتب. قال
__________________
(١) أبو قيس لقبُه ، واختُلِف في اسمه ، والأشهر أنه صيفي بن عامر الأسلت بن جشم بن وائل الأوسي ، وكان رأس الأوس وفارسها وشاعرها وخطيبها ، وكان على دين إِبراهيم ، ولما ظهر الإِسلام التقى برسول الله صَلى الله عَليه وسلم ولكنه توفي عام ( ١ ه ) ولم يسلم ، والبيت من قصيدة له في المفضليات : ( ٣ / ١٢٤١ ) ، وهو في اللسان والتاج ( جمع ).