الصفحه ٥٠٨ : اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ ) في موضع الجهر ، وهي عنده آية من فاتحة الكتاب ومن كل سورة كُتبت في
أولها
الصفحه ٣٦ : إِن كانت نسبة هذه
الثياب إِليها أم لا! وذكرها القاضي إِسماعيل الأكوع هِجْرةً من هِجَر العلم في
جبل
الصفحه ٧٣ :
تَلاها )(٣) ، وقرأ حمزة
والكسائي : هنالك تتلو كلّ نفس ما أسلفت
(٤) بمعنى تتبع ، قال :
إِنَّ
الصفحه ٤٦٢ : تُرمى بسبع حَصَيات ، مع كل حصاة تكبيرة ، وفي
الحديث (١)
: « أن النبي عليهالسلام أتى الجمرة عند السحور
الصفحه ١١ : رَقْطاء كانوا
يتعلَّقونها في العنق والعضد ، فكره ذلك لكيلا يظن أنها تدفع العاهات. وقيل : التميمة المكروهة
الصفحه ٤٩ : : تَرَكَ الشيءَ ، إِذا خلّاه ، قال الله تعالى : ( أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا )(١) أي يُخلَّوْا
الصفحه ٣٠٨ : ومذحج ، ترجمة الهمداني باعتباره « أحد وصافي العرب للخيول ، ومن فحول
الشعراء .. » ذاكراً أنَّ له أخباراً
الصفحه ٣٢٢ : لَهْفَى أيَّةً صَنَعا
يعني : ما روي
أنها رأت رجلاً منفرداً عن الجيش يخصف نعله ، فقالت هذا القول
الصفحه ٣٤٠ : .
قال الخليل : جذا يجذو : مثل جثا يجثو إِلا أن جذا أَدَلُّ على اللزوم.
ويقال
(١) : جذا القُرَاد في جنب
الصفحه ٣٦٦ : يوماً حَسِبْتَ خَمِيْصَةً
عليها وجِرْيَالَ
النَّضِيرِ الدُّلامِصا
ويقال : إِن
الصفحه ٣٧٤ : الله تعالى. كما في حديث عنه آخر (٥) : « لا تَسْأَلُوا أَهْلَ الكِتابِ عن شيء ، فعسى أن
يُحَدِّثُوكم بحق
الصفحه ٣٩٣ : خَلِيفا
وجَزَم النخلَ. إِذا خَرَصه.
والجَزْم : ضرب من الكتابة ، وهو تسوية الحروف.
ويقال
الصفحه ٤٠٠ : رِجالِهِمْ
وأكْثَرُ إِنْ
عُدُّواً عَدِيداً مِنَ الرَّمْلِ
والجِسْم في عُرْف
الصفحه ٥٠٢ : الخثعمي ، أنه صَلى الله عَليه وسلم سئل
أي الأعمال أفضل؟ قال : « طول القيام » ، قيل : فأي الصدقة أفضل؟ قال
الصفحه ٥١ : ]
:
الرجل : إِذا استغنى
وكثر ماله حتى كأنه مثل التراب
، ورجل مُتْرِبٌ.
وأَتْرَبْتُ الكتابَ ، من التراب