الصفحه ٥٣٢ : ، قال (٣) :
وأبي الذي
وردَ الكُلابَ مسوِّماً
بالخيل تحت
عجاجِها المنجالِ
الصفحه ٢٨٠ : وكسرها كما في اللسان ( جبح ) إِلا أنه جعله للمكان غير
المصنوع والذي ـ
الصفحه ٥٠ : : الإِسراع إِلى الشر وإِلى ما لا ينبغي ، يقال : رجل تَرِعٌ.
ويقال : التَّرِع : الذي يغضب قبل أن يُكَلَّم
الصفحه ٢٧٥ : الصحيحين وغيرهما ، وأوله « الذي يشرب في إِناء الفضة إِنما .. » البخاري
في الأشربة ، باب : آنية الفضة ، رقم
الصفحه ١٨٥ :
أن تُحْبَس عن الماء سبعَ ليال وستّة أيام ثم تُورَد في اليوم السابع وهو اليوم الثامن من الوِرْد الأوّل
الصفحه ٣٨٣ :
وأَرْحُلِنا
الجَزْعُ الَّذي لَمْ يُثَقَّبِ
وطَبْع الجَزْع يابس في الدرجة الأولى ، إِذا سُحِق وجُلِيت
الصفحه ١٧٨ :
يجوز شرب عصير
العنب إِذا طبخ حتى يذهب ثلثاه. وقد روي عن أبي حنيفة كراهة شرب المُنَصَّف الذي يطبخ
الصفحه ١٨٨ : داود في الحديث الذي قبله « أنه أمر
بالإِثمد المروح عند النوم ».
(٢) النابغة
الذبياني ، ديوانه : (٧٢
الصفحه ٢٣٥ : : إِن الجَشّة لغة في الجُشَّة ، بالضم ، وهي جماعة الناس.
ف
[
الجَفَّة ]
:
الجماعة من الناس
الصفحه ١٥٩ :
مُفَعَّل
، بفتح العين مشددة
ي
[
المُثَفَّى ]
:
الرجل الذي مات له
ثلاث نسوة أو أكثر
الصفحه ٢٦٣ : غير كتاب الله.
وأما واو رُبَّ
فمثل قولي :
ومُنْتَحِلٍ
دِيناً يُقَلِّدُ غَيْرَهُ
الصفحه ٣٤٣ : .
الافِعيعال
و
[
اجذوذَى ]
:
المُجْذَوْذِي : الذي يلازم الرَّحْل ولا يفارقه ، قال
(٢) :
أَلَسْتَ
الصفحه ٣٧٦ : السَّيِّئاتِ )(١). وقال الأعشى
(٢) :
وهُوَ
الدَّافِعُ عَنْ ذِي كُرْبَةٍ
أَيْدِيَ
الصفحه ٤٨٤ :
الذي تريد قلت : جمهرتُ
عليه.
وجمهرت الشيءَ : أي جمعته ، قال أبو عبيد
(١) في تفسير حديث موسى بن
الصفحه ٤٩٢ : .
والجِنازة : خشب الشَّرْجَع ، وفي الحديث
(٢) « أن علياً ، رحمهالله تعالى ، مشى خلف جِنازة ، فقيل له : إِن