و [ فعلية ] ، بالهاء
م
[ التَّمِيمَة ] : العُوذة تعلّق على الإِنسان ، قال أبو ذؤَيب (١) :
وإِذَا المَنِيَّةُ أَنْشَبَتْ أَظْفَارَها |
|
أَلْفَيْتَ كُلَ تَمِيمَةٍ لا تَنْفَعُ |
و
في الحديث (٢) عن النبي عليهالسلام : « مَنْ تَعَلَّقَ تَمِيمةً فَقَدْ أَشْرَكَ » قيل : هي خَرزَة رَقْطاء كانوا يتعلَّقونها في العنق والعضد ، فكره ذلك لكيلا يظن أنها تدفع العاهات. وقيل : التميمة المكروهة ما كان بغير لسان العرب ؛ فأما العُوذة بالقرآن وأسماء الله فلا بأس بها.
فَعْلَلة ، بالفتح
ل
[ التَّلْتَلة ] : شيء مثل القَدَح.
فَعْلال ، بفتح الفاء
م
[ تَمْتَام ] : رجل تَمْتَام : إِذا كان يتردَّد في التاء والميم في كلامه.
همزة
[ تَأْتاء ] : رجل تَأْتاءٌ : إِذا كان يردِّد التاء في كلامه.
فُعْلُول ، بالضم
ر
[ التُّرْتُور ] (٣) : شبه الشرطي والعون
__________________
(١) ديوان الهذليين : ( ١ / ٣ ) ، والمفضليات : (٤٢٢) ، وجمهرة أشعار العرب : ( ٢ / ٦٨٣ ) ، وهو البيت السادس في مرثاته المشهورة لأولاده الذين ماتوا بالطاعون زمن الخليفة عمر ، ومطلعها :
أمن المنو وريبها تتوجّع؟ |
|
والد هرُ ليس بمعتب من يجزعُ |
(٢) أخرجه أحمد : ( ٤ / ١٥٦ ) وبمعناه عند ابن ماجه. كتاب الطب ، باب : تعليق التمائم ، رقم : (٣٥٣٠).
(٣) جاء الترتور في المجمل وديوان الأدب والاشتقاق وفي اللسان جاء التُّؤْرور في ( تأر ) والأُتْرُوْر في ( ترر ) وفي المقاييس : ( ١ / ٣٣٨ ) ، ولم يذكرا الترتور ، وجاء ذكر الترتور في المعجم الوسيط.