الصفحه ٨٩ : ، وباءِ الإِلصاق ، وواوِ العطف ، وكاف
التشبيه ، ونحوِ ذلك.
وأما ما بُني
على حرفَيْن من حُروفِ المعاني
الصفحه ٩٥ :
العَرَب. والمعرَّى منَ الذّلقيَّةِ أو الشَّفوية نحو : قَعْسَج ، ودَعْثَج ،
وقبعثج (٢). فهذا لا يُنْسَبُ
الصفحه ٩٩ : بزوجها.
وعلى « فِعْلان
» بكسر الفاء ، نحو : كَتَمَ كِتْماناً ، وحَرَمَه حِرْماناً ، وجَحَدَه جحْداناً
الصفحه ١٠١ : : « فَعُل يَفْعُل »
بالضَّمِّ فيهما ، مثلُ : ضَخُم ، ضِخَماً ، وثَقُلَ ثِقَلاً ، ونحو ذلك. وقد جاء
في
الصفحه ١٠٢ : ماضيَه. ( وربَّما أتَوْا بمستقْبَلٍ
وأماتُوا ماضيَه ، مثل : يَذَر ، ويَدَع ، ونحوِ ذلك.
والنعتُ من
الصفحه ١١١ : ) وتوفي بحلوان ـ من سواد
العراق ـ عام ( ١٥٦ ه ).
(٩) من أئمة اللغة
والنحو والقراءة ، ولد في إِحدى قرى
الصفحه ١١٦ : (
وَأَرْسَلْناهُ إِلى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ ).
(٦) من أئمة العلم
بالنحو واللغو والأدب ولد في البصرة عام
الصفحه ١١٧ : الكوفيين في عصره وأعلمهم بالنحو واللغة والأدبِ ،
ومن أشهر كتبه ( معاني القرآن ) و ( الفاخر ) ، ولد عام
الصفحه ١١٨ : نسبتها في الأغاني ( ٤ / ٣٤٣ ) وما بعدها.
(٢) من أئمة أهل
الكوفة في النحو واللغة والأدب ، من أشهر كتبه
الصفحه ١١٩ : سعيد بن مسعدة النحوي (٤) ثلاث لغات ، أفّاً بالفتح والتنوين ، وأفٌ
بالضم والتنوين ، وأفُ بالضم بغير
الصفحه ١٣٢ :
قال أكثر النحويين : هو لَحْنٌ ، لا يجوز الجمع بين همزتين في كلمة واحدة.
وقال أبو إِسحق : هو جائز
الصفحه ١٣٦ : يَأْبُبُ (٣) فهو آبِبٌ ، بإِظهار التضعيف ، فأدغم. وكذلك نحوه من
المضاعف.
ت
[
أَتَ ] قال ابن دريد
: يقال
الصفحه ١٣٨ : تقدّمهم وصار لهم إِماماً في الصلاة وغيرها ، مثل كتب كِتابةً وعبد عِبادةً ،
ونحو ذلك من مصادر الأفعال
الصفحه ١٤٤ :
توقدت. وأصل ائتجّت : ائتججت تَأْتَجِج فهي مُؤْتَجِجة ، بإِظهار التضعيف ،
فأدغم. وكذلك نحوه من المضاعف
الصفحه ١٤٩ :
أَباً لا
إِخَالُ الضَّأْنَ مِنْهُ نَوَاجِيا
وأصله : أَبَوٌ ، فأَبدلت الواو ألفاً.
وكذلك نحوه