الصفحه ٥٥ : طَويل انْتها ».
وقَدْ جَمعَهَا
أيضاً إِسْماعيلُ بن القاسِم النّحوي (١) شَيْخُ أبي بكر مُحمَّد بن الحسن
الصفحه ٦١ : جُمْعا على « أفْعُل » ، نحو : أَدْلٍ ،
وأَحْقٍ ، لأنَّه ليس في كلام العرب اسم آخره واوٌ وقبلها ضمَّة
الصفحه ٧٥ : خرج إِلى إِفريقية وشهد
فتحها ، وتوفي بمصر في عودته نحو سنة : ( ٢٧ ه نحو ٦٤٨ م ) ، قال البغدادي في
الصفحه ٩٣ : يُوقَفُ
عليه ( للحَشْوِ لا للاسْتراحة ) (١).
وحرف للحركة
والإِعراب ، نحو : زَيْدٍ ، وعَمْرو ، وما شاكَلَ
الصفحه ٩٧ :
الواحِدَة جاءَ مَفْتوحاً ، نحو : قَام قَوْمةً ، وذَهبَ ذَهْبَةً. فإِذا قلتَ : ذَهَب
ذَهاباً ، وقَام قِياماً
الصفحه ٧ : بالحميري هو كذا ) ونحو ذلك. وهذه المفردات يمكن تصنيفها بما
يلي :
١ ـ كلمات لم
ترد فيما بين أيدينا حتى
الصفحه ٤٥ : هُوَ ». وقد جمعَها
النّحويونَ في قولهم : « سألْتُمونِيها » وفي قولهم : « اليَومَ تَنْساه » وفي
قولهم
الصفحه ٥٣ :
وتُزادُ
النّونُ للتوكيد بالنون الخفيفةِ والثّقيلةِ ، نحو : لتَقُومَنْ ، ولتَقُومَنَّ.
وكلُّ
الصفحه ٥٦ :
شيءٌ شاذٌّ أو يُخَافَ لَبْسٌ. فقَلْبُهما نحو : باع ، وقال ، أصلُهما : قَوَلَ
، وبَيَعَ
الصفحه ٦٣ : نحو سنة ( ٦٢ ه ـ ٦٨٢ م ) ، وانظر ( شعراء إسلاميون ) : (٦٣١) ، وانظر
ترجمته في الشعر والشعراء : ( ١٦٧
الصفحه ٦٦ :
الصاد ، والضاد
، والطاء ، والظاء ، نحو : اصْطَبر ، واضْطَرَب ، واطّلَع ، واظطلم ، والأصل
الصفحه ٩٤ : : يجلِسُ ، ويقْعُدُ ، ويُقَرْمِطُ ونحو ذلك.
وجميع أبنية (٢) الأسْماءِ
التي أوْرَدَها سِيبَويْه عَمْروُ
الصفحه ٩٨ :
سَمَاجَةً ، وقَبُحَ قَبَاحَةً ، ونحو ذلك.
ويأتي على «
فَعَالِيَة » بزيادة ياء ، وهي قليلةٌ ، نحو : عَلَنَ
الصفحه ١٠٠ : وَقِيعَةً ، ونحو
ذلك.
ويأتي على «
فَعَل » بالفتح ، وهو من مصادر « فَعِل يَفْعَل » بكسر في الماضي ، وفتحٍ
الصفحه ١٠٣ :
وقد جاءَ في
المتعدِّي واللازِم مصادرُ قد ذكَرْناها ، نحو : لَزِم الشيءُ لُزُوماً ، وسَمِعَ