الصفحه ٨٥ :
ويصيرانه في المنفعة
والترياقية ، ويصلح كل عفونة وكل قوة فاسدة وكل صديدة من الأخلاط الفاسدة. أحمد
الصفحه ٩٠ : عن الأذى كدخان الكندر ، وأما دخان الميعة فهو أقوى من
هذه ودخان الزفت الرطب أيضاً أقوى من هذه ودخان
الصفحه ٩١ : سنة
منه البعض ويخلف من البعض الباقي ، وربما كثرت حتى تكون كعقدتين أو ثلاثة في أصل
واحد ، والمستعمل من
الصفحه ١٠٢ : ، فإذا
طبخته فاخرجه من الزيت وخذ من قصب الذريرة خمسة أرطال وثمانية أواق ، ومن المر
قطعة ودقه وانخله
الصفحه ١٠٨ :
لك في دهن البنفسج
سواء.
دهن
فقاح الخلاف : التميمي : يتخذ من
فقاحه وهي السنابل الناعمة التي في
الصفحه ١١٩ : نوع
منه ، وهذا هو الشيلم المعروف عند العرب بالزوان.
دوقس
: ديسقوريدوس في الثالثة : منه ما يقال له
الصفحه ١٣٩ : تبردها لو أن إحداها وضعت
في الهاون لصار منها دواء نافع في غاية الجودة مع أن الأسرب وحده منفرداً إذا أخذت
الصفحه ١٥١ :
حدة كثير من الأدوية التي تحرق جميع الأدوية التي تحرق متى غسلت بعد الحرق كانت
ألين وأبعد عن اللذع
الصفحه ١٦١ :
فيصير في إناء من خزف جديد ويوضع على جمر ويحرك حركة دائمة ، فإذا حمي وتغير لونه
أنزل عن النار ويترك حتى
الصفحه ٣١ :
للطبيعة ويدرّ البول ويولد النفخ ويحسن اللون ويدر الطمث ويعين في إخراج الجنين ويولد
اللبن ، والصنف من الحمص
الصفحه ٣٦ :
الحمار يضر بالكلاب
حتى أنه ربما عوى الكلب من كثرة ما يؤلمه.
حمار
وحشي : عبد الملك بن زهر
الصفحه ٣٨ :
الطبيعة أيضاً وكذا تفعل قضبانه. حبيش بن الحسن : إصلاح ورقه لمن أراد العلاج به
أن يجتنبه من شجره إذا نضج
الصفحه ٤٩ : يعقله والمختمر يلين والفطير
يسدد والرغيف الكبير أخف من الصغير وأكثر غذاء ، وخبز الفرن أرطب من خبز التنور
الصفحه ٦٧ :
الباردة وهي الأبدان السود الخضر القليلة اللحم والنضارة ويقلل المني ويضعف
الانتشار ، ولذلك ينبغي أن يجتنب
الصفحه ١٢٨ : . ديسقوريدس
في الأولى : هو الأينون وهو شبيه بالدقيق الورق من النبات الذي يقال له قلومس ، غير
أنه أخشن وأطول