الصفحه ٧٨ :
من هذا النبات له
ورق يكون فيه تأكل منبسط على الأرض طوال وله ساق ملآن من لبن وأصل دقيق الطرف خفيف
الصفحه ١١١ :
له قوّة مسخنة ملينة
مفتحة لأفواه العروق محللة للأعياء ، ويوافق كل وجع من أوجاع الأعصاب والاقشعرار
الصفحه ١٢٤ :
الذراريح ، ومن بعد ذلك تشد في خيط كتان وتخزن وأقواها فعلاً ما كان منها مختلف
اللون في أجنحتها خطوط صفر
الصفحه ١٥٥ :
أحد أن يحرق صنفاً
من هذه الأصناف فليأخذه وليصيره في قدر من طين غير مطبوخ ويغطها وليطين غطاءها
الصفحه ٥٠ :
ويد من ذلك ، ويحذر التأدم عليه بالأملاح والكوامخ والحريفات ونحوها فإن ذلك يزيد
في شره وقلة غذائه وسرعة
الصفحه ٧٦ : والفالج
والسبات والشخوص والتشنج والامتداد الرطبين لا عديل له في ذلك ، وربما اعتيض شحم
الحنظل بوزن من عصارة
الصفحه ١٠٥ :
حلاوة مع مرارة فإن
أجوده ما كان على هذه الصفة.
دهن
السذاب : ينفع من برد الكلي والمثانة والظهر
الصفحه ١١٣ :
والمرّة والبصر ينفع
من الرياح ومن ضربان العروق ، ومن القروح التي في الأمعاء إذا خلط بدهن الورد
الصفحه ١٥٣ :
والفاعل لذلك محسن
في فعله ، وأما مقدار الغذاء وكميته فإنه من الزبيب الحلو اللحيم يكون كثيراً ، ومن
الصفحه ١٥٨ :
الظاهر وهو كله مصمت يقطع غضاً ويقطع قطعاً للتجفف ويخزن منه ما يكون بالطول ومنه
ما يكون بالعرض ، وكثيراً
الصفحه ١٧٣ :
السعال المزمن ، ومن
أورام الرئة الحارة ، ومن الربو والنزلة التي تنحدر من الرأس إلى ناحية الحلق
الصفحه ١٦ :
أجود ما رأينا منه
ما كان من البلاد التي يقال لها بابل. جالينوس في الخامسة : بزر الحرف قوته تحرق
الصفحه ٤٣ :
يسمى أزيدانوس يجمد
في النهر ويكون هذا الدواء أبلغطورس ومن الناس من يسميه حور فورون وهو الكهربا
الصفحه ٨١ :
أعسر انهضاماً
بالطبع ، والمختار منه ما كان جسمه صغيراً وحبه رقيقاً غزيراً متكاثفاً وأفضل ما
يؤكل
الصفحه ٨٢ :
فلوسه في ماء الكزبرة الرطبة بلعاب البزرقطونا ثم تغرغر بها نفع من الخوانيق وهو
منق للكبد. التجربتين : إذا