الصفحه ١٥٠ : الآخرين ، وأما في
العلاج فإنه أضعف منهما ، وأما القلقطار فإنه ينبغي أن يختار منه ما كان لونه
شبيهاً بلون
الصفحه ١٦٦ :
العلاج والقيمة ، وحجر الدهنج شبيه به في المنظر إلا أن الدهنج لا يشف كما يشف
الزمرد والزبرجد. البصري هو
الصفحه ٩ : تضمداً به قطع النزف وإذا
أحرق كان منه جلاء للأسنان. جالينوس في التاسعة : قوته قوة تجلو.
حجر
غاغاطيس
الصفحه ٢٩ :
والأسنان ، وإذا أحرقت كما هي بلحمها وشحمها وسحقت واكتحل بها كما هي مع عسل جلت
آثار اندمال القروح العارضة في
الصفحه ٣٢ : ء الحماض واستحم بها
سكنها ، وإذا طبخت بالشراب وتمضمض به سكنت وجع الأسنان وإذا طبخت بالشراب وتضمد
بها حللت
الصفحه ٣٣ : مضع بزرها وورقها
سكن وجع الأسنان وأصلح اللثة المسترخية وإذا أدمن أكلها أبرأت اليرقان.
حماض
الأرنب
الصفحه ٣٦ :
به وافق وجع الأسنان ، وإن طبخ فيها أحد شيئاً من الشراب المسمى ماء القراطن وهو
ماء العسل أو الشراب
الصفحه ٥٨ : لذع ولذلك ينفع من القروح المترهلة وقروح الأعضاء اليابسة المزاج ومن
انسلاخ الجلد ويجلو الأسنان
الصفحه ٦٤ : ء والارتعاش وشدخ أوساط العضل ، وإذا طبخ بالخل وتمضمض
به سكن وجع الأسنان وبزره طرياً كان أو يابساً إذا سحق وخلط
الصفحه ٦٥ : منافع
أعضاء الحيوان : إن مرارة الخطاف يسعط منها للشيب في الرأس واللحية فيسوده ويسوّد
الأسنان فمن أراد أن
الصفحه ٦٦ : ووافق الخناق واللهاة
الساقطة ، وإذا تمضمض به سخناً نفع من وجع الأسنان. الرازي في الحاوي : دوفس الخل
يلطف
الصفحه ٦٧ : الأسنان الحارة والباردة
أما في الحارة فلتبريده وفي العلة الباردة فلتلطيفه الفضل البلغمي والتحليل فيه
خاصة
الصفحه ٨٢ : ، وطبيخ أصوله بالخل نافع من وجع الأسنان.
خيربوا
: ابن سينا : هو حب صغار مثل القاقلة يجلب
من السفالة حار
الصفحه ٨٥ : سينا : يتمضمض
بطبيخه فيحفظ الأسنان وينفعها جداً ، ويسحق ويذر على قروح العجان ما بين الخصية والفقحة
الصفحه ٩٥ :
رأسه كرأس الخنزير ذو فرطيسة وفمه في حلقه ، وله أسنان ويسمى خنزير البحر وهو جنس
لا يمشي إلا في جماعته