الصفحه ١٠١ :
من إناء في إناء
مراراً كثيرة وتكون الآنية ملطخة بعسل ودعه يوماً وليلة وبالغداة ، وفي خلال ذلك
ذر
الصفحه ١١٠ :
به باطن الكف نفذ
إلى ظاهره بسرعة ، وإن سقطت منه نقطة في بعض الأجسام من النبات أو غيره انبسطت تلك
الصفحه ١٦٩ : ء
بغطاء من نحاس ويكون الغطاء مقبباً فإنه أصلح ، فإن لم يتهيأ أن يكون مقبباً فليكن
مبسوطاً وليكن مجلياً
الصفحه ١٢٧ :
وهو القرصعنة.
ذئب
: جالينوس في الحادية عشرة : من مفرداته
أما كبد الذئب فقد ألقيت أنا منها
الصفحه ١٣٢ :
من الراوند أعني
الذي يعرف بالصيني والزنجي والفارسي متقاربة الأفعال متشابهة القوى ، وإنما تختلف
في
الصفحه ١٦٣ :
العطرية الشديدة مع
الطبيعة المذكورة فإذا استكثر منه أفرط في بسطه للروح وتحريكه إلى خارج حتى يعرض
الصفحه ١٧٦ :
وليس ينبغي أن يقتصر
على المسألة عن الزيت هل فعل به هذا حين اعتصر دون أن يذوقه فإن وجد في شيئاً من
الصفحه ١١٢ :
من تكدر البصر وكلاله
، وإذا خلط بخمر نفع القروح الرطبة التي تكون في الرأس والحرارة التي تكون في
الصفحه ١٦٠ :
من الفضول المحتبسة
في الرحم وأدر الطمث وأخرج الجنين ، وإذا احتملته المرأة في فرزج فعل مثل ذلك
الصفحه ١٤٣ :
من الحكة والجرب ويدبغ
المعدة من غير أن يضر بعضها وشرابه وربه نافعان من الخمار. الرازي في دفع مضار
الصفحه ١٤٤ :
منه صاحب الدود وزن
خمسة عشر وشرب عليه ماء حاراً فإنه يخرجها بقوة. ابن زهر في أغذيته : في الرمانين
الصفحه ١٧٨ : .
ديسقوريدوس في الخامسة : الزئبق يصنع من الجوهر الذي يقال له منينون وبالاستعارة
فيناباري على هذه الصفة تؤخذ
الصفحه ٧٥ : ء الحار عليه وأكل إذا عاودت الشهوة من الألوان الكرنبية والعدسية ، وفي الناس
قوم لا تسكن عنهم أعراض الخمار
الصفحه ٩٦ :
الصبيان لم يفزعوا ،
وإذا أكل شحمه نفع من أوجاع المفصل ، لي : زعم الشريف أنه الحوت المسمى
الصفحه ١٢٩ :
فماطوس جماع الأدوية
أنه يكون بمصر صنف آخر من الراسن وهو عشبة لها أغصان طولها ذراع متسطحة على الأرض