الصفحه ١١٣ :
والمرّة والبصر ينفع
من الرياح ومن ضربان العروق ، ومن القروح التي في الأمعاء إذا خلط بدهن الورد
الصفحه ١٥٣ :
والفاعل لذلك محسن
في فعله ، وأما مقدار الغذاء وكميته فإنه من الزبيب الحلو اللحيم يكون كثيراً ، ومن
الصفحه ١٥٨ :
الظاهر وهو كله مصمت يقطع غضاً ويقطع قطعاً للتجفف ويخزن منه ما يكون بالطول ومنه
ما يكون بالعرض ، وكثيراً
الصفحه ١٧٣ :
السعال المزمن ، ومن
أورام الرئة الحارة ، ومن الربو والنزلة التي تنحدر من الرأس إلى ناحية الحلق
الصفحه ١٦ :
أجود ما رأينا منه
ما كان من البلاد التي يقال لها بابل. جالينوس في الخامسة : بزر الحرف قوته تحرق
الصفحه ٤٣ :
يسمى أزيدانوس يجمد
في النهر ويكون هذا الدواء أبلغطورس ومن الناس من يسميه حور فورون وهو الكهربا
الصفحه ٨١ :
أعسر انهضاماً
بالطبع ، والمختار منه ما كان جسمه صغيراً وحبه رقيقاً غزيراً متكاثفاً وأفضل ما
يؤكل
الصفحه ٨٢ :
فلوسه في ماء الكزبرة الرطبة بلعاب البزرقطونا ثم تغرغر بها نفع من الخوانيق وهو
منق للكبد. التجربتين : إذا
الصفحه ٨٥ :
ويصيرانه في المنفعة
والترياقية ، ويصلح كل عفونة وكل قوة فاسدة وكل صديدة من الأخلاط الفاسدة. أحمد
الصفحه ٩٠ : عن الأذى كدخان الكندر ، وأما دخان الميعة فهو أقوى من
هذه ودخان الزفت الرطب أيضاً أقوى من هذه ودخان
الصفحه ٩١ : سنة
منه البعض ويخلف من البعض الباقي ، وربما كثرت حتى تكون كعقدتين أو ثلاثة في أصل
واحد ، والمستعمل من
الصفحه ١٠٢ : ، فإذا
طبخته فاخرجه من الزيت وخذ من قصب الذريرة خمسة أرطال وثمانية أواق ، ومن المر
قطعة ودقه وانخله
الصفحه ١٠٨ :
لك في دهن البنفسج
سواء.
دهن
فقاح الخلاف : التميمي : يتخذ من
فقاحه وهي السنابل الناعمة التي في
الصفحه ١١٩ : نوع
منه ، وهذا هو الشيلم المعروف عند العرب بالزوان.
دوقس
: ديسقوريدوس في الثالثة : منه ما يقال له
الصفحه ١٣٩ : تبردها لو أن إحداها وضعت
في الهاون لصار منها دواء نافع في غاية الجودة مع أن الأسرب وحده منفرداً إذا أخذت