الصفحه ٤٠ :
يكاد يصلحه شيء وهو
ينفع من برد المثانة وتقطير البول. إسحاق بن عمران : يعقل البطن وخاصة إذا كان
الصفحه ٨٣ :
أجود للمعدة من
القاقلة وهو حابس للقيء.
خشفوج
: هو حب القطن ، وسيأتي ذكره مع القطن في
حرف القاف
الصفحه ١٠٤ : أنفع الأدهان المحللة للأعياء لتليينه.
دهن
الدارصيني : ديسقوريدوس : يعمل
من دهن البان إذا عفص بعود
الصفحه ١٥٠ :
على اللبث هناك بلِ
كانوا يسارعون معي على الصعود عدواً ، وأخبروني أن هذا الماء من شأنه أن يقل أولاً
الصفحه ١٧٠ :
من يذوقه وهو يحلل وينقص
اللحم ويأكله ويذيبه ، وليس يفعل ذلك باللحم الرخص فقط ، لكن يفعله أيضاً
الصفحه ١٠ :
حجر
الحية : ديسقوريدوس في الخامسة : هو فيما زعم
بعض الناس صنف من الحجر الذي يقال له باسيقس أي
الصفحه ٢٧ :
والوهن والوثي نفع منها ، وإذا خلطت بالحناء ويخضب بها أيدي الصبيان الصغار نفعت
من الحكة العارضة لها والما
الصفحه ٤١ : انفتحت أطرافها شبهتها بما ينفتح من
الكزبرة إلا أنه أطيب رائحة. وإذا تحات نوره بقيت له حبة غبراء صغيرة
الصفحه ٧٨ :
من هذا النبات له
ورق يكون فيه تأكل منبسط على الأرض طوال وله ساق ملآن من لبن وأصل دقيق الطرف خفيف
الصفحه ١١١ :
له قوّة مسخنة ملينة
مفتحة لأفواه العروق محللة للأعياء ، ويوافق كل وجع من أوجاع الأعصاب والاقشعرار
الصفحه ١٢٤ :
الذراريح ، ومن بعد ذلك تشد في خيط كتان وتخزن وأقواها فعلاً ما كان منها مختلف
اللون في أجنحتها خطوط صفر
الصفحه ١٥٥ :
أحد أن يحرق صنفاً
من هذه الأصناف فليأخذه وليصيره في قدر من طين غير مطبوخ ويغطها وليطين غطاءها
الصفحه ٥٠ :
ويد من ذلك ، ويحذر التأدم عليه بالأملاح والكوامخ والحريفات ونحوها فإن ذلك يزيد
في شره وقلة غذائه وسرعة
الصفحه ٧٦ : والفالج
والسبات والشخوص والتشنج والامتداد الرطبين لا عديل له في ذلك ، وربما اعتيض شحم
الحنظل بوزن من عصارة
الصفحه ١٠٥ :
حلاوة مع مرارة فإن
أجوده ما كان على هذه الصفة.
دهن
السذاب : ينفع من برد الكلي والمثانة والظهر