الصفحه ٣٦ :
قال : شهدته وقت الصلاة فصلى الظهر ، فلما
كان بعد الزوال صلى صلاة ظننتها العصر ، اطال في الاوليين
الصفحه ٣٧ : وضوئهم. في حين ان هذا الشخص العلوي كان فمن تحمل ما تحمل ، وثابر وكافح للحفاظ على السُّنة الصحيحة
الصفحه ٤١ :
الحلبيّ أنّه قال : قال
الصادق : كان أبي يفتي وكان يتّقي ، ونحن نخاف في صيد البزاة والصقور ، أمّا
الصفحه ٤٧ :
، فروايات عائشة طالما صبت في اطار الفقه الحاكم ، بخلاف مرويات السيدة أم سلمة الموافقة لمدرسة أهل البيت ، في
الصفحه ٥٠ : يوافقنا واخرى ابا حنيفة ، وثالثة الشافعي وهكذا ، فيجب علينا التعرف على المذاهب التي توافقنا للنظر في
الصفحه ٥٢ : للوقوف على مواطن الضعف والقوة فيها ، لكن لا يمكن الاكتفاء بها وحدها بل علينا مناقشة الراي الذي لا يتفق
الصفحه ٧١ : ونحن نقول في سجودنا : سبحان ربي الأعلى وبحمده ، فلمن هذا التحميد والتقديس الذي يجري على السنتنا في
الصفحه ٨٢ : الصحيحين في الحديث :
للحاكم النيسابوري ، محمد بن عبدالله ، أبي عبدالله ( ت ٤٠٥ ) ، دار الفكر ، بيروت ١٣٩٨
الصفحه ١١ : ؛ لكونه فقه حكومي ابتنى على المصالح ويصب في مشرعة الخلفاء ، فقد يروى النهج الحاكم اخباراً عن الإمام لتحكيم
الصفحه ٢٠ : للسمعاني : إنّ جعفر
الموسائي ـ نسبة إلى موسى بن جعفر ـ يقول : إنّا أهل بيت لا تقية عندنا في ثلاثة أشيا
الصفحه ٢٦ : مثل « حيّ على خير العمل » أو الجهر « ببسم الله الرحمٰن الرحيم » في الصلاة ، أو الجمع بين الصلاتين
الصفحه ٤٢ : لكتاب « وضوء النبي » فأني فكرت في الطريقة التي يمكننا ان نوفّق فيها بين فقه الإمامية وفقه العامة ، رغم
الصفحه ٤٩ :
مرويات هؤلاء ما
يدعم الفقه الإمامي ، لا اقولها بضرس قاطع ، بل اطرحه كاحتمال يمكن الاستفاده منه في
الصفحه ٦٣ : والعمل بالمتفق عليه عندنا وعندكم ، ولاجل هذا وغيره ترى الصحابة منزعجين من التحريفات التي ادخلت في الصلاة
الصفحه ٦٥ : تركناها عمداً ، يكبر كلما خفض وكلما رفع وكلما سجد.
فاذا كانت صلاة علي بن أبي طالب في ذلك
الزمان تذكر