الصفحه ٣٤ : اختلاف وجهات النظر والمبتنيات ـ وذلك بتدوينهم الحديث النبوي في العهد الاموي ، وتعميم ما كتبه ابن شهاب
الصفحه ٣٥ : الإمام بجواب آخر غير ما سُئل به ، وامره بغسل الارجل في الوضوء ، فتعجب ابن يقطين من جواب الإمام ، لكنه
الصفحه ٥٩ :
والصواب من علي.
وعن سعيد بن أبي الخطيب عن جعفر بن محمد
[ الصادق ] في حديث : انه قال لابن أبي
الصفحه ٦٠ :
حكم في الفرائض بحكم
الجاهليه (١).
وفي الفقيه : الحكم حكمان حكم الله ، وحكم
أهل الجاهلية ، فمن
الصفحه ٦٤ : الله عمرو بن العاص إنّه قال : لو
أنّ رجلين من أوائل هذه الامة خلوا بمصاحفهم في بعض هذه الاودية لأتيا
الصفحه ٦٦ : لم يأتوها وأبو بكر وعمر اخفياها قلت : جاء في التفسير الكبير للرازي : أنّ علياً عليهالسلام كان مذهبه
الصفحه ٦٨ :
الرحمن الرحيم في
الصلاة ؟ ثم اعود وأسالك طبقاً لما اتفقنا عليه ، هل أنّ قراءة السورة مع بسم الله
الصفحه ١٢ : في الدفاع عن حلية التمتع ، والتأكيد على أنّها مذهب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب.
ولماذا غدا اشياع
الصفحه ١٣ :
قد انفردوا في هذا
النقل عن علي ؛ لمصالح ارتضوها ـ كما سيتضح لك بعد قليل ـ ومما يزيد الامر التباساً
الصفحه ١٦ : باذربايجان كتاباً في ذلك ، يشترط الثلاث للمسافر وليلة للمقيم (٣)
وروي عنه انه قال : لا يختلجن في نفس رجل مسلم
الصفحه ١٧ :
عباس (١) وابن مسعود (٢).
في حين ثبت عن علي وابن عباس قولهما : سـبق
الكتاب الخفين (٣).
ونحن في
الصفحه ١٩ : يستبعد ان تكون السلطة قد نسبت إليهم اقوالاً تؤيد موقف عمر في المسح على الخفين.
نحن لو اخذنا بأحد
الصفحه ٢٣ : ينسبوا إلى أعيان الصحابة قولاً يوافق ما يذهب إليه الخليفة ، وهذا ما فعلوه ـ غالباً ـ في كثير من المسائل
الصفحه ٢٤ :
عائشة مثلاً في
النهي عن المسح على الخفين يدعم ما ضُعف عند القوم عن علي ، ويخرجه على مبانيهم من حيز
الصفحه ٣٢ : كان
يتخذ سياسة الاكتفاء بالقرآن الكريم مثلاً للحدّ من نشر أحاديث رسول الله في المثالب والفضائل ، ولكي