الصفحه ٤٤ :
في معاجمنا الحديثية
، واني تتبعتُ مرويات اربعة أو خمسة من هؤلاء الصحابة فرأيت مضامين ما يرونه عن
الصفحه ٤٨ :
يختص الامر في
المقايسة بين مرويات الإمام علي ومرو يات عمر بن الخطاب مثلاً ، بل يجب تعميمه على بقية
الصفحه ٥١ : ، مسنداً ومؤيداً باقوال الصحابة لأنّهم عدل القرآن واحد الثقلين الذين اخلفهم رسول الله في امته ، فلو فعلنا
الصفحه ٥٦ : (٢).
وجاء في رسالة من بالمدينة من أصحاب
محمد إلى من بالافاق وفيه فان دين محمد قد افسده من خلفكم ( وفي
الصفحه ١٥ :
تلك النقول ما يستشم
منها رائحة الفقه الحكومي ، وهناك نصوص بريئة وصحيحة موجودة في الصحاح والسنن
الصفحه ١٨ :
المائدة فسكت عمر (١).
فكثير من الصحابة كانوا لا يقبلون بفتوى
عمر في المسح على الخفين منهم علي
الصفحه ٣٣ : يقولوا بعدالة جميع الصحابة ، في حين ان الله سبحانه كان قد اكد على الوحدوية في قوله تعالى : ( أَنَّ هَٰذَا
الصفحه ٣٨ : يجهر
ببسم الله الرحمٰن الرحيم (٥).
في حين ان الناس انساقوا في موضوع
البسملة وراء مدرسة بني أمية ، إذ
الصفحه ٤٣ : أمس بأن المخالفين لعمر بن الخطاب ـ في المفردات الفقهية ـ كانوا من أصحاب المدونات ، أي من الذين يتحدثون
الصفحه ٤٦ : والملابسات في صدور هكذا روايات عنهم ، فهل حقا قالوها ؟ أم نسبت إليهم تلك الروايات دعماً للحكام ؟ وقد يمكن
الصفحه ٥٥ : ـ الجامع للذكر الحكيم فيما قيل ـ كان وراء غسل الارجل في الوضوء الذي اختلفت القراءة القرانية فيه ، وذلك
الصفحه ٧٠ : ، وانقل لك رواية ذكرها أحمد في مسنده عن وائل بن حجر في ذلك قال : رأيت النبي صلىاللهعليهوآله
إذا سجد وضع
الصفحه ٩ :
حوار بين
الاستاذ المحاضر وأحد علماء السنة
لأبد لي قبل أن أبدأ في بيان تفاصيل
رؤيتي أن أنقل لكم
الصفحه ٢٢ :
كتاب الله وسنة نبيه
وسيرة الشيخين » في حين ان الشيخين كانا ـ في اوائل خلافتهما ـ يسالان الصحابة ما
الصفحه ٣١ : مختلف فيها إلاّ وترى موضوع النسخ قد اثير فيها. وهذا ما يجب بحثه ودراسته من قبل الباحثين.
وعموماً