الصفحه ٤٩ :
مرويات هؤلاء ما
يدعم الفقه الإمامي ، لا اقولها بضرس قاطع ، بل اطرحه كاحتمال يمكن الاستفاده منه في
الصفحه ٥٢ : للوقوف على مواطن الضعف والقوة فيها ، لكن لا يمكن الاكتفاء بها وحدها بل علينا مناقشة الراي الذي لا يتفق
الصفحه ٦٥ :
وعن الصادق قال : لا والله ماهم على شيء
ممّا جاء به رسول الله إلا استقبال الكعبة فقط (١).
وعن
الصفحه ٦٦ :
يكون لو قرأت السورة
بدون البسملة ، كما فعل بعض الصحابة والمنقول عن الرسول.
قلت : لا ، بل اني
الصفحه ٦٧ :
ثمّ اردف الشافعي ما رواه بالتعليق
قائلاً : ان معاوية كان سلطان عظيم القوة ، شديد الشوكة ، فلو لا
الصفحه ٧٠ :
النبي وأهل بيته
بقوله : جعلت لي الارض مسجداً وطهوراً (١)
أي اسجد على الأرض وما ينبت منه بشرط ان لا
الصفحه ٧ : عن طريقه [ يعني بذلك عن طريق الإمام الصادق ] أحاديث كثيرة لا نجدها إلاّ في كتب الشيعة (٢).
وقال ابن
الصفحه ١٣ : شرعياً نص عليه الله ورسوله ولم
_________________________________
علي وابن عباس
قولهما ( لو لا نهي عمر
الصفحه ١٦ : باذربايجان كتاباً في ذلك ، يشترط الثلاث للمسافر وليلة للمقيم (٣)
وروي عنه انه قال : لا يختلجن في نفس رجل مسلم
الصفحه ١٧ : السنة ] : أو بعدها ؟
قال : لا يخبرك أحد أن النبيّ صلىاللهعليهوآله مسح عليها بعدما
انزلت
الصفحه ٢٢ : ، فقال له رجل : رويدك ببعض فتياك ، فانك لا تدري ما أحدث أمير المؤمنين [ يعني به عمر ] في النسل
الصفحه ٢٨ : دون الاخر ، لان من الثابت تاريخياً ان المنصور العباسي امر مالكاً أن لا يأخذ بفقه علي وابن عباس
الصفحه ٣١ : فالنهج الحاكم كان لا يرتضي نقل
فقه الإمام علي ولا نقل فضائله ، وهناك اكثر من هذا ، فهم كانوا يحرفون
الصفحه ٣٢ : لا يقف الصحابة أو الرواة على سوء فهم الخليفة ، وأنهم قالوا بمشروعية تعددية الرأي للوقوف امام مسار
الصفحه ٤٣ :
وعمر ، وعثمان ، ومعاوية ، وهؤلاء كانوا
لا يرتضون التحديث عن رسول الله ، ويدعون إلى الاكتفا