الصفحه ٤٣ : أمس بأن المخالفين لعمر بن الخطاب ـ في المفردات الفقهية ـ كانوا من أصحاب المدونات ، أي من الذين يتحدثون
الصفحه ٣٣ : يقولوا بعدالة جميع الصحابة ، في حين ان الله سبحانه كان قد اكد على الوحدوية في قوله تعالى : ( أَنَّ هَٰذَا
الصفحه ٢٨ : الثلاث في تطليقة واحدة والتي تخالف صريح القرآن في قوله تعالى ( الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ
الصفحه ٦٦ : ، راسخة في عقلي ، لا تزول البته بسبب كلمات المخالفين (٢)
أي المخالفين للجهر بالبسملة.
وروى الشافعي في
الصفحه ٣٨ : والرضا ـ قولهم : اجتمع آل محمد على الجهر ببسم الله الرحمٰن الرحيم.
وعن الباقر قوله : لا ينبغي الصلاة
الصفحه ٦٩ : .
فأجابني : يكفيك الآية والآيتين وقد
فعلها الصحابة.
فقلت : يا أخي دعني عن هذا ، وقل لي : هل
الإتيان بسورة
الصفحه ٣٧ : ... إلى أن
يقول : يا شعيب لا ينفعك ما كتبت حتى ترى المسح على الخفين ، وحتى ترى أن اخفاء بسم الله الرحمٰن
الصفحه ٣٩ : الرازي في تفسيره : فلعل أنساً خاف منهم ، فلهذا السبب اضطربت اقواله فيه ، ونحن وان شككنا في شيء فإنا لا
الصفحه ٢٣ : خلال ما يرويه النهج الاخر من الصحابة ، وهم الذين لا يرتضون إلاّ نقل كلام رسول الله ، فترى هؤلاء يخطّئون
الصفحه ١٧ : : يا
سعد ، قد علمنا ان النبي مسح على خفيه ، ولكن أقبل المائدة أم بعدها ؟ قال : فقال روح [ وهو من رواه
الصفحه ٥٥ : بالغاء قرائة الصحابة الآخرين الذين سمعوا القرآن من فم النبي سماعاً.
ونحن بتصويرنا وتحديدنا لتاريخ
الصفحه ٥١ : اتقاءً من البرد ، لأنّه لو كان سنة للزم القول باستحباب الالتحاف بالثوب اثناء الصلاة وهذا ما لم يقله احد
الصفحه ١٨ :
المائدة فسكت عمر (١).
فكثير من الصحابة كانوا لا يقبلون بفتوى
عمر في المسح على الخفين منهم علي
الصفحه ١٤ : أبي سفيان (٤)
وبقية ائمة النهج الحاكم فكانوا لا يرتضون ذلك الفعل ؛ لان عمر بن الخطاب نهى عنه بقوله
الصفحه ٥٢ : للوقوف على مواطن الضعف والقوة فيها ، لكن لا يمكن الاكتفاء بها وحدها بل علينا مناقشة الراي الذي لا يتفق