الصفحه ٢٣ : لقـول أحـد » (١)
أو يقول ابن عمر : « افسـنة عمر تتـبع أم سنة رسول الله » (٢)
ويقول ثالث : « فعلها أبو
الصفحه ٢٥ :
الثانية : وجود ما يؤيدهم في أحد
النقلين عن علي في كتب اهل السنة والجماعة.
الثالثة : اتخاذ ما
الصفحه ٢٧ : أحدده بالشيخين ، فقد تكون عائشة وقد يكون ابا هريرة وقد يكون شخص ثالث ، فان ما يفتى به أمثال هؤلاء ، يحب
الصفحه ٥٠ : يوافقنا واخرى ابا حنيفة ، وثالثة الشافعي وهكذا ، فيجب علينا التعرف على المذاهب التي توافقنا للنظر في
الصفحه ٣٠ :
وبضرس قاطع أن غالب
فقهنا وحديثنا مروي في كتب القوم ، وعلى لسان الصحابة والتابعين ، من كتاب الطهارة
الصفحه ٣٣ : أن يجمع الاحاديث عن رسول الله فجمعها ( انظر كتاب منع تدوين الحديث للاستاذ المحاضر ).
(٤) انظر كتاب
الصفحه ٣٧ : ، المنقولة عن العترة الطاهرة الذين هم عدل الكتاب العزيز.
نعم أنّهم اتهموهم بالرفض ، لرفضهم
الفقه الحاكم
الصفحه ٧٥ : ) ط ٢ ، دار الكتاب العربي ، بيروت ١٤٠٢ ـ ١٩٨٢.
١٧ ـ بداية الدرجات الكبرى :
لابن رشد القرطبي ، محمد بن أحمد
الصفحه ٧ : الاستاذ أسد حيدر طاب ثراه في كتابه ( الإمام الصادق والمذاهب الاربعة ٢ : ١٤٩ تحقيق نشر الفقاهة ) ، على كلام
الصفحه ١٧ :
عباس (١) وابن مسعود (٢).
في حين ثبت عن علي وابن عباس قولهما : سـبق
الكتاب الخفين (٣).
ونحن في
الصفحه ٢٢ :
كتاب الله وسنة نبيه
وسيرة الشيخين » في حين ان الشيخين كانا ـ في اوائل خلافتهما ـ يسالان الصحابة ما
الصفحه ٣٥ : امتثل أمر الإمام ، واخذ يتوضأ بوضوء العامة ، وعندما انتهى الامر ، وتغير راى هارون فيه جاءه كتاب آخر من
الصفحه ٤٦ : الخطاب :
_________________________________
(١) صحيح مسلم ١ : ٨٥
كتاب الايمان ٤ : ١٩٤٨ باب فضائل
الصفحه ٤٧ : الطبري ٤٤٦٦٢ ، مسند أحمد ١ : ٥٥.
(٢) انظر ما كتبه
الاستاد المحاضر في المجلد الثاني من كتابه « وضو
الصفحه ٥٣ :
_________________________________
(١) معاني الاخبار :
٢ ، وعنه في البحار ٢ : ١٨٤ / ح ٥ ، وانظر الصفحة الاولىٰ أيضاً من كتاب معاني الأخبار