الصفحه ٤٦ : اسبابها ؛ لكي نقف على المنتفع والمستفيد من نسبة هذه الاقوال إلى امثال هؤلاء الصحابة ، وما هي الخلفيات
الصفحه ٥٠ :
وعليه فتوثيق « فقه الإمامية من الصحاح
والسنن العامية » ليس بالشيء العسير كما يتصور البعض ، وإنا لو
الصفحه ٥٩ :
والصواب من علي.
وعن سعيد بن أبي الخطيب عن جعفر بن محمد
[ الصادق ] في حديث : انه قال لابن أبي
الصفحه ٦٨ : الرحمن الرحيم مبطلة للصلاة أم لا ؟
قال : لا إشكال في إتيانكم لها ، وكذا
عندنا من أتى بها لا شيء عليه
الصفحه ٦٩ : ان تأتي بسورة كاملة بعد الحمد ، فما المانع من ان تأتي بسورة كاملة من السور الصغار بدل الآية والآيتين
الصفحه ٧٠ :
النبي وأهل بيته
بقوله : جعلت لي الارض مسجداً وطهوراً (١)
أي اسجد على الأرض وما ينبت منه بشرط ان لا
الصفحه ٧١ :
من النار (١).
فقال ذلك العالم السني على : استحياء
مبتسما : البعض يقول انتم تسجدون لصنم ، فقلت قد
الصفحه ١٧ : كتابنا ( وضوء النبيّ ) ذكرنا
أن الإمام علي كان من المعـترضين على عمر لقوله بالمسح على الخفين بقوله : ( ما
الصفحه ٢٠ : : سألت أبا إسحاق عن
المسح على الخفين ، فقال : أدركتُ الناس (٢)
يمسحون حتّى لقيت رجلاً من بني هاشم ، لم أر
الصفحه ٤٠ : سواء.
فقلت لأبي جعفر : إنّ من عندنا لا يقضون
بهذا القضاء ولا يجعلون لابن الأخ مع الجدّ شيئاً
الصفحه ٥١ : اتقاءً من البرد ، لأنّه لو كان سنة للزم القول باستحباب الالتحاف بالثوب اثناء الصلاة وهذا ما لم يقله احد
الصفحه ٥٢ :
الشيخ الانصاري أو
صاحب الجواهر أو ... ، بكل احترام ومتانة ، وكذا لانهاب من مناقشة راي الشافعي
الصفحه ٦٤ : ء وهو مغضب ، قلت : ما أغضبك ؟ فقال أبو الدرداء : والله لا أعرف فيهم من أمر محمّد شيئاً إلاّ أنّهم يصلّون
الصفحه ٦٦ : ء من السورة ، وإن لم ناتي بها تكون السورة غير كاملة ، أي غير مجزية ، فقال : ولم ، وكيف ، وبعض الصحابة
الصفحه ٦٧ : أنّ الجهر بالتسمية كان كالامر المتقرر عند كل الصحابة من الانصار والمهاجرين وإلاّ لما قدروا على إظهار