الصفحه ٦٨ :
الرحمن الرحيم في
الصلاة ؟ ثم اعود وأسالك طبقاً لما اتفقنا عليه ، هل أنّ قراءة السورة مع بسم الله
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمدٍ وآله الطيبين
الطاهرين ؛ وبعد هناك اثارات كثيرة يطرحها
الصفحه ٨ : الأئمة عن رسول الله ، بدعوى أنّها مراسيل وليس اسنادها صحيح متصل.
ونحن في هذه الليلة نريد أن نبيّن كذب
الصفحه ١٢ :
قال : لا.
فقلت له : فاطرح موضوعاً ـ من المسائل
المختلفة عن الإمام عليّ ـ كي اطبق لك رؤيتي ، فقال
الصفحه ١٣ : أو تلبيساً هو اختلاف نقلهم عن علي ، فتارة نقلوا عنه أنّه قال : نهى عنها رسول الله يوم خيبر ، وفي آخر
الصفحه ١٨ : تعارض بين نقلين احدهما يدعم الفقه الحاكم ، والاخر يحكي سنة رسول الله ، فليس لنا إلاّ أن نفترض أن النقل
الصفحه ٢١ : الاخذ عنهم من قبل رجاليكم ، فكيف يمكن الوقوف على فقه متكامل شيعي عندكم ان لم يكن له رصيد صحيح من قبل
الصفحه ٢٣ : خلال ما يرويه النهج الاخر من الصحابة ، وهم الذين لا يرتضون إلاّ نقل كلام رسول الله ، فترى هؤلاء يخطّئون
الصفحه ٢٤ : علي والمختلف فيه بين الفريقين ، ذلك المضعف عندهم بسبب رواية الشيعة له أو أخذهم به ، واعتبرناه حديثاً
الصفحه ٣٢ : كان
يتخذ سياسة الاكتفاء بالقرآن الكريم مثلاً للحدّ من نشر أحاديث رسول الله في المثالب والفضائل ، ولكي
الصفحه ٣٥ : الله ـ وهؤلاء كان لا يمكنهم مخالفة سنة جدهم رسول الله ، والذي عرفوه بواسطة ابائهم واجدادهم. أي أن
الصفحه ٣٦ : وحذف الاخيرتين.
فقال له الرشيد : لله أبوك لجاد ما حفظت
تلك صلاة العصر ، وذلك وقتها عند القوم
الصفحه ٤٨ : زوجتيه عائشة وأم سلمة ، لان عائشة تصور رسول الله شيئاً وأم سلمة تصوره شيئاً آخر ، في حين ترى ان ما صورته
الصفحه ٥١ :
وحملو ما رواه مسلم
عن وائل بن حجر (١)
على ان رسول الله التحف بثوبه ووضع يده اليمنى على اليسرى كان
الصفحه ٥٧ : ويعتبرها سنة رسول الله ، في حين ثبت عن رسول الله أنّه توضأ المرة والمرتين ، أما الثالثة فكان اختلافي بين