الصفحه ٣٠ :
وبضرس قاطع أن غالب
فقهنا وحديثنا مروي في كتب القوم ، وعلى لسان الصحابة والتابعين ، من كتاب الطهارة
الصفحه ٣٢ :
الرجال من نفسيات
كفيل لحل العقد ، والوقوف على العلل والاسباب المودية للاختلاف ، وأن معرفة
الصفحه ٣٦ : (١).
فإذن الحكام كانوا يتعرفون على
الطالبيين من خلال الوضـوء والصلاة ، وغيرها من الامور العبادية ، والرشيد
الصفحه ٣٨ :
وتعلم أنّه من أهل
السنة (١).
فموضوع البسملة على سبيل المثال من
المواضيع الاختلافية الهامة
الصفحه ٣٩ : نشك أنّه مهما وقع التعارض بين قول أنس وابن المغفل وبين قول علي بن أبي طالب عليهالسلام
[ في الجهر
الصفحه ٤٠ : ء عندنا لا
يقضون لابن الأخ مع الجدّ بشيء !!
فقال : إنّ هذا الكتاب بخطّ علي وإملاء
رسول الله (١).
وعنه
الصفحه ٤٦ :
المرويات على ما
يخالفنا ؟ وبتصوري لا اراها تزيد على نسبة ١٠ % إلى ٣٠ % ـ وهذا يدعونا إلى البحث عن
الصفحه ٦٥ :
وعن الصادق قال : لا والله ماهم على شيء
ممّا جاء به رسول الله إلا استقبال الكعبة فقط (١).
وعن
الصفحه ٦٧ : أنّ الجهر بالتسمية كان كالامر المتقرر عند كل الصحابة من الانصار والمهاجرين وإلاّ لما قدروا على إظهار
الصفحه ٨١ : :
لابن حجر العسقلاني ، أحمد بن علي ( ت ٨٥٢ ) ، ط ٢ ، دار احياء التراث العربي ، بيروت ١٤٠٢.
٥٦
ـ الكافي
الصفحه ٨٢ :
أبي محمد ( ت ٤٥٦ )
، صححه : الشيخ أحمد محمد شاكر ، دار الآفاق الجديدة ، بيروت.
٦٣
ـ المستدرك على
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمدٍ وآله الطيبين
الطاهرين ؛ وبعد هناك اثارات كثيرة يطرحها
الصفحه ٢٧ : اللثام عن الايدي المتلاعبة بالدين الإسلامي وتكشف من هو وراء نسبة هذه الاقوال إلى الإمام علي ، بل من هو
الصفحه ٣٣ : الامويين والعباسيين استغلوه ، لأن الفقه الحاكم كان قد اُسس على لزوم الاقتداء بالشيخين ، ثم أردف عثمان معهما
الصفحه ٤١ : الآن فإنّا لا نخاف ولا يحل صيدها ، إلاّ أن تدرك ذكاته ، فإنّه في كتاب علي إنّ الله عزّوجلّ قال