الصفحه ١٢ : في الدفاع عن حلية التمتع ، والتأكيد على أنّها مذهب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب.
ولماذا غدا اشياع
الصفحه ١٦ : باذربايجان كتاباً في ذلك ، يشترط الثلاث للمسافر وليلة للمقيم (٣)
وروي عنه انه قال : لا يختلجن في نفس رجل مسلم
الصفحه ٧١ : السجود ألله أم للاصنام ؟ وكيف يكون ذلك ونحن نصرخ في اليوم والليلة بالاذان والاقامة باشهد ان لا إله إلا
الصفحه ٧ : ، فقد قال ابن خلدون في الفصل السابع من مقدمته ، باب « علم الفقه وما يتبعه من الفرائض » : وشذ أهل البيت
الصفحه ٥٣ : ، وانظر بصائر الدرجات : ٣٤٨ ، الباب التاسع في ان الأئمة يتكلمون على سبعين وجها.
الصفحه ٤٨ :
يختص الامر في
المقايسة بين مرويات الإمام علي ومرو يات عمر بن الخطاب مثلاً ، بل يجب تعميمه على بقية
الصفحه ٧٠ : ، وانقل لك رواية ذكرها أحمد في مسنده عن وائل بن حجر في ذلك قال : رأيت النبي صلىاللهعليهوآله
إذا سجد وضع
الصفحه ١٩ : يراه في سفر ولا حضر.
فلما خرجتُ من عنده ، وقفتُ على عتبة
الباب ، فقال لي : أقبل ، فأقبلتُ عليه ، فقال
الصفحه ٤١ :
الحلبيّ أنّه قال : قال
الصادق : كان أبي يفتي وكان يتّقي ، ونحن نخاف في صيد البزاة والصقور ، أمّا
الصفحه ٦٣ : والعمل بالمتفق عليه عندنا وعندكم ، ولاجل هذا وغيره ترى الصحابة منزعجين من التحريفات التي ادخلت في الصلاة
الصفحه ٥٤ :
كذلك ، وان الوقوف
على تاريخ الاختلاف ـ في أي فرع من الفروع ـ ومعرفة ملابساته والمستفيدين منه يمكن
الصفحه ٢٧ : في مثل هذه المصنفات والمنقولة عن لسان هؤلاء الأئمّة.
فالمهم في اطروحتنا هذه هو البحث عن
المتابعات
الصفحه ٨ :
نعم هذه الاثارات والأقوال موجودة في
كثير من المصنفات ، وهي الأُخرى تختلج في صدور كثير ممن يتقاطع
الصفحه ٢٩ :
السلطة فقط ، دون
نقله للروايات الاخرى عنه.
فقد يقال في تعليل ذلك أنّهم لو نقلوا
الراي الاخر عن
الصفحه ٣٠ :
وبضرس قاطع أن غالب
فقهنا وحديثنا مروي في كتب القوم ، وعلى لسان الصحابة والتابعين ، من كتاب الطهارة