الصفحه ٥٧ : ونرجع
إلى ما قلناه عن لزوم دراسة الامور التاريخية مع المسائل الفقهية ، لتحديد تاريخ الاختلاف في المسائل
الصفحه ٦٧ : أنّ الجهر بالتسمية كان كالامر المتقرر عند كل الصحابة من الانصار والمهاجرين وإلاّ لما قدروا على إظهار
الصفحه ١٦ : ان يتوضا على خفيه وان كان جاء من الغائط (٤)
وقد بال عمر مرة فمسح على خفيه (٥).
كل هذه النصوص تؤكد
الصفحه ١٠ : تنسبون إليه شيئاً اخر ، والفريقان يدعيان صحة طريقيهما إلى الإمام علي ، فما هو الصحيح عن علي ؟! هل ما
الصفحه ٣١ :
عنها ، خوفاً من ان
يمزج القرآن بالسُّنة ، فمنعها ، وبذلك تكون الروايات الدالة على لزوم تدوين
الصفحه ٣٥ :
بنفسه ، فانتظر وقت
الصلاة ، فنظر من ثقب الدار إلى وضوء ابن يقطين فراه يتوضا وضوء العامة ، فتركه
الصفحه ٤٦ :
المرويات على ما
يخالفنا ؟ وبتصوري لا اراها تزيد على نسبة ١٠ % إلى ٣٠ % ـ وهذا يدعونا إلى البحث عن
الصفحه ٩ : وعليكم ، وهو واجب الاتبّاع عندنا وعندكم ، لكنكم تنسبون إلى علي والأئمة من أهل البيت أشياء لم تثبت عنهم
الصفحه ٢٦ :
متعة النساء ، وصلاة
التراويح ، والتكبيرات على الميت ، والمسح على الخفين إلى غيرها من الأمور
الصفحه ١٨ : أحب إليّ من أن أمسح عليهما (٢)
أو : لان تقطع قدماي أحب إليَّ من ان امسح على الخفين. أو : لان امسح على
الصفحه ٢٤ :
عائشة مثلاً في
النهي عن المسح على الخفين يدعم ما ضُعف عند القوم عن علي ، ويخرجه على مبانيهم من حيز
الصفحه ٧١ :
من النار (١).
فقال ذلك العالم السني على : استحياء
مبتسما : البعض يقول انتم تسجدون لصنم ، فقلت قد
الصفحه ٢٩ : الإمام علي لكان فيه ما يدعم فقه العترة الطاهرة ، المضطهدة في كل القرون وهذا ما يضعف ما ينقلوه عن الصحابة
الصفحه ١٩ :
يلصق بالصحابي ما يريد
، لولا ان هناك قوى عظمى ورائه ، وما هي إلاّ السلطة والحكام ، وعليه فلا
الصفحه ١٥ :
تلك النقول ما يستشم
منها رائحة الفقه الحكومي ، وهناك نصوص بريئة وصحيحة موجودة في الصحاح والسنن