الصفحه ١١ : من روايات وأخبار ، لقول عائشة : ( فلما أصبح قال : أي بنية هلمّي الأحاديث التي عندك ، فجئته بها ، فدعا
الصفحه ٢١ :
: الخوف من ترك القرآن والاشتغال بغيره.
الثاني
: الخوف من اختلاط الحديث بالقرآن.
أما الأول ، فبعضه صحيح
الصفحه ٣٠ : الشيخ محمد عزت دروز الآيات
التي تتعلّق بالكتابة وأدواتها من قلم وسجل وصحف فوجدها ثلاثمائة آية ، كما أحصى
الصفحه ٣٢ : من بني صبعة ليقرأها ، فهم يسمون بني الكاتب لوجود من كان قد قرأ الكتاب عندهم.
فمما يحتمل في الأمر أن
الصفحه ٤١ : تتناسب مع الهدف الذي سعى من أجله [ تدوين السنة الشريفة : ٥٣ ، عن دلائل التوثيق المبكّر : ١٣٠ ـ ٢٣١
الصفحه ٤٤ :
يخالف التحديث
والتدوين ، ونحن قد ذكرنا في كتابنا منع تدوين الحديث أنّه كان من المحدثين
الصفحه ٤٩ : الصحابة
وإحراقها
إنَّ النهي عن التحديث وإحراق الخليفة
الأوّل لمدوّنته لم يُقابَلْ ـ من قِبَلِ الصحابة
الصفحه ٥١ :
صدورهم يقرؤونها
وكان مَنْ قَبْلَهُمْ يقرؤون في كتبهم نظراً ولا يحفظونها فاجعلهم أُمّتي ، قال : تلك
الصفحه ٥٩ :
يروحون في الحج تقطر
رؤوسهم (١).
وقد أنكر عمر بن الخطاب على البعض
لافتائه من عند نفسه بقوله : كيف
الصفحه ٦٩ :
بتدوين ما قالوه ، فصارت
عند أصحاب الأئمة مدوّنات وأصول يستقون منها الأحكام ، وقد سميت هذه الأصول
الصفحه ٦ : يديك أخي العزيز هو ذاك الكراس
وتلك المحاضرة مع شيء بسيط اخذناه من اصل كتابه لتعميم النفع والفائدة.
الصفحه ٧ : من نصّين ذكرهما الذهبي في تذكرة الحفاظ :
أحدهما
: عن عائشة أنها قالت : جمع أبي الحديث
عن رسول الله
الصفحه ١٣ : .
ولو سلّمنا أن مجرد الشك والاحتمال يسقط
الخبر من الحجية عند الشاك ، فلا نسلّم سقوط الخبر عند غير الشاك
الصفحه ١٥ : بنسبة مائة وثمانين درجة من مكروه إلى محبذ لموقف السلطان !!
ونحن نترك النص الثاني دون أي شرح
وتفسير
الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوآله
لهذا الأمر ، وهو وكما قاله البيهقي في كتاب دلائل النـبوة : ( إنه من أعظم دلائل النبوة وأوضح