الصفحه ٥٠ : بن منبّه
كانا ممّن يستشيرهم الخليفة عمر ، فمن المحتمل أن يكون قد تأثّر برأيهما في السماح بالتحديث
الصفحه ٢٤ : قد
تأثر بهذا النهي واستفاد منه لاحقاً لتطبيق ما يهدف إليه.
مع الإشارة إلى أن عمر بن الخطاب كان
أول
الصفحه ٢٧ : يظنه بمن دون عمر من عامة المسلمين فكيف يعمر ... ).
واستبعد آخرون هذا الأمر كذلك وضعفوا
تلك الأخبار
الصفحه ٣١ : الخمسمائة ؟!
ولم جمع عمر الصحابة عنده واستشارهم ، وكيف
بهم يشيرون عليه بالكتابة ؟!
ألم تدل كل هذه
الصفحه ٣٨ :
_________________
حفظها نحر جزورا [
الدرّ المنثور ١ / ٢١ ، سيرة عمر لابن الوزي : ١٦٥
الصفحه ٣٩ : من أن يعملوا بالأخبار على ظاهرها والحديث فيه المجمل والمفصل ، فخشي عمر أن يحمل الحديث على غير وجهه أو
الصفحه ٤٠ : المسلمين من بقائهم في الجهل وعدم المعرفة.
ولو كان فعل عمر هو الاحتياط
في الدين فلم لم يعمل بمشورة الصحابة
الصفحه ٤٣ : والهاشميين مكاناً في النظام السياسي الجديد ، بل سعى لسلب كل ما يتكئون عليه ، فلا يبعد أن تكون قرارات عمر في
الصفحه ٤٦ : ( ذكر ما رواه عمر في علي ) ، فلو كانا من رواة فضائل علي فهل يصح أن تكون الفضائل هي السبب الأساس في المنع ؟!
الصفحه ٥٣ : ويقدّسونه.
٧ ـ سماح الخليفة عمر
للصحابة بالاجتهاد والقياس
لمّا رأى الخليفة كثرة المسائل الواردة
عليه
الصفحه ٥٩ :
يروحون في الحج تقطر
رؤوسهم (١).
وقد أنكر عمر بن الخطاب على البعض
لافتائه من عند نفسه بقوله : كيف
الصفحه ٧٩ : الخليفة عمر بن الخطاب ......................... ٢١
السبب الثالث ما ذهب إليه ابن قتيبة وابن حجر
الصفحه ٤٤ :
__________________
النبي صلىاللهعليهوآله فاستأذنّا على
عبدالله فدخلنا عليه ، قال : فدفعنا إليه الصحيفة ، قال : فدعا
الصفحه ٧٧ : أُحرَّمهما وأُعاقب عليهما ) وقول معاوية لمن ذكَّره بنهي النبيّ عن الربا ( لا أرى بأساً بذلك ) ، وانتها
الصفحه ٣٠ : وكتاب المغازي باب مرض النبي صلىاللهعليهوآله
٦ / ١١ ، الملل والنحل للشهرستاني ١ / ٢١ ، مسند أحمد