الصفحه ٤٤ : : ٥٤ ].
إذن المنع جاء لما في الصحيفة
من أحاديث حسان في أهل بيت النبي صلىاللهعليهوآله !!
(١) لما
الصفحه ٧١ :
بسنّة النبيّ صلىاللهعليهوآله ، ثمّ تخطّيهم عمّا
رسموه ، كما هو المشاهد في نزاع الخليفة الأوّل
الصفحه ٧٦ :
وسياسيّاً ألزم أئمّة أهل البيت في الإصرار على التدوين وحفظ ما ورثوه عن آبائهم خوفاً من الضياع. وهو ممّا جعل
الصفحه ٥٤ : في عهد عمر لا غير ، وقرار الخليفة عمر بن عبدالعزيز حصره التدوين ( بسنّة صاحبيه ، أمّا غيرهما فنرجئهما
الصفحه ٤٥ : أصحاب الكساء كعلي (٤)
والزهراء (٥)
والحسن (٦)
والحسين (٧)
والخلفاء بعدي اثنا عشر خليفة بعدد نقباء بني
الصفحه ٢٨ : في الإمام أبي حنيفة ، وفي المجلد الأول منه أسماء الذين طعنوا في الإمام مالك ، وقد جرح الحافظ العراقي
الصفحه ٢٠ :
__________________
وقد ذهب إلى هذا الرأي كذلك
بعض المشايخ في الأزهر والكتّاب في مصر
الصفحه ٦٠ : وهن رأي الخليفة وبُعده عن الشريعة ، وهذا سيسبب التشكيك في خلافته.
ومن أجل هذا رأى أن لا محيص من أن
الصفحه ١٣ :
ولا أدري هل خفي على الخليفة عمل رسول
الله بأخبار الصحابة العدول في القضايا الخارجية وأمور
الصفحه ٥٠ :
تبقى هذه الوثائق
بيدهم لئلاّ تكون عليه أُمور لا يَحْمَدُ عقباها.
ولأنَّ المدوَّن المكتوب في
الصفحه ٧٢ :
والاستحسان والمصالح
المرسلة وغيرها.
٧
ـ تأثير منع التدوين وفتح الاجتهاد بشكل
جدّي في حدوث
الصفحه ١٠ :
وهذا لا يثبت كونه من المدونين على عهده
صلىاللهعليهوآله
، بل كلّما في الأمر هو عبارة عن تدوين
الصفحه ١١ : الثاني
:
أن التقلب لم يكن لشكوىٰ أو شيء
بلغ الخليفة عن أمر الغزوات والحروب ، بل لما وجده في تلك الصحيفة
الصفحه ١٩ : في القرآن ، بل إنّ السنة هي التي وضحت لك ذلك وأمثاله (١).
ومثل هذا ما قاله أمية بن عبدالله بن
خالد
الصفحه ٣٥ : في حجيّة السنة (٢) ، وصبحي
الصالح في علوم الحديث (٣)
، والدكتور مصطفى الأعظمي في كتابه دراسات في