الصفحه ٦٠ : نفسه ، فأرسل إلى ابن عباس فقال : كيف تختلف هذه الأمة وكتابها واحد ونبيها واحد وقبلتها واحدة ؟ فقال ابن
الصفحه ٧٢ : .
ج
ـ القول باجتهاد النبيّ وأنَّه بشر يُخطئ
ويُصيب ، ويقول في الرضا ما لا يقوله عند الغضب ، كي يعذروا الشيخين
الصفحه ٧٣ : سيرة
الشيخين كأصل ثالث في التشريع ، وعدّه قسيما لكتاب الله وسنّة نبيّه صلىاللهعليهوآله
، وقد تبيّن
الصفحه ٧٨ :
٢١
ـ نسبة منع التدوين إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله لتبرِئة ساحة
المانعين الحقيقيّين ، وإلقا
الصفحه ١٨ : أخرى : ( لا الفين ) ، ثم تعقيبه لها بالقول ، ( ألا واني والله قد أمرت ووعظت ونهيت عن أشياء ، أنّها لمثل
الصفحه ٤٩ : الله إلاّ فيما يعمل به ) أو (كرهت أن يكون الحديث عن رسول الله ظاهراً ) و ...
٤ ـ جمع عمر مدوّنات
الصفحه ٧٤ : التامّ ، إلاّ أنّها نجحت في إضفاء هالة من القدسيّة والأولويّة على سيرتهما دون غيرهما.
١٣
ـ تسليط الأضوا
الصفحه ١٣ : الحرب ؟! وما مفهوم آية النبأ إلاّ دليل على أنّ المسلمين كانوا يعملون بخبر العدول ويتوقفون عند خبر الفساق
الصفحه ٢١ : الاشتغال هو مما يؤديّ إلى
ترك القرآن فهذا باطل ، لأنا لا يمكننا فهم القرآن إلاّ بالسنة ، لأن رسول الله هو
الصفحه ٢٥ : يختلف عن الأسلوب الحديثي ، لأن الحديث ما هو إلاّ توضيح وتفسير لكلام الله وما أراده الوحي ، ولم يلحظ فيه
الصفحه ٢٧ : : ( لَّا يَمَسُّهُ
إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ )
(١) ، وكانوا يتهادون آياته ويرتلونها آناء الليل وأطراف النهار
الصفحه ٣٨ : الحافظ إن لم نسجل كلامه ؟! ألا يعني هذا أن منع التدوين بدافع
الصفحه ٣٩ : تلاميذه على العلم ويحرضهم على صون محفوظاتهم من النسيان ثم يوصيهم ألاّ يدوّنونها ولا يتدارسونها ؟ أليس صون
الصفحه ٥٤ : ،
__________________
(١) فعن حاجب بن
خليفة البرجمي قال : شهدت عمر بن عبدالعزيز يخطب النّاس وهو خليفة فقال في خطبته : ألا إن ما
الصفحه ٦٦ : أنهما نهيا عن التحديث عن رسول الله إلاّ بما عمل به على عهد الشيخين.
وأما المرحلة الثالثة : فهي مرحلة