الصفحه ٢٢ : » (١).
وفي الاسماء المبهمة ومجمع الزوائد
وغيره : أن عمر جاء بجوامع من التوراة إلى النبي فقال : مررت على أخٍ
الصفحه ٢٣ : في خبر خالد بن عرفطة : أن رجلاً من عبد قيس مسكنه السوس جاء إلى عمر بن الخطاب ، فسأله عمر : أنت فلان
الصفحه ٢٤ : قد
تأثر بهذا النهي واستفاد منه لاحقاً لتطبيق ما يهدف إليه.
مع الإشارة إلى أن عمر بن الخطاب كان
أول
الصفحه ٢٧ : .
فلو كانت عنايتهم بالقرآن إلى هذا الحد
، فهل يمكن التخوف عليه واحتمال اختلاطه بالسنة ؟!
والآن لنطرح
الصفحه ٢٩ : ، وأن ذلك يتوافق مع أي الاتجاهين ؟
الجواب :
نحن نعلم أن الإسلام يمدح العلم ويدعو
إلى التفقه في الدين
الصفحه ٣٥ :
السبب الثالث :
ما ذهب إليه ابن قتيبة وابن
حجر
وقد أرجع هؤلاء سبب إهمال الحديث إلى
الصفحه ٣٨ : كلام الإمام علي عليهالسلام في نهج البلاغة وعند إشارته إلى أسباب اختلاف النقل عن رسول الله
الصفحه ٣٩ : أبي ذر » ؟ وكيف برسول الله صلىاللهعليهوآله يرسل الصحابة إلى القبائل والمدن المبشرين والمنذرين
الصفحه ٤٢ :
الوقت ، ونكتفى با الإشارة إلى ما قاله غالب
كتّاب الشيعة وما توصلنا إليه
الصفحه ٤٣ : منع التدوين قد شرعت لهذا الغرض.
وذهبوا إلى أن ابن مسعود كان منحرفاً عن
علي (١) ، وأنّه كان
الصفحه ٤٤ : كتب بعض الأحاديث النبوية وفقه ابن مسعود وأرسل ذلك إلى يحيى بن كثير [ المعجم الكبير للطبراني ٥ / ٩٧
الصفحه ٤٨ : بُنيّة ! هلمّي الأحاديث التي عندكِ ) فلمّا جاءته بها ( دعا بنار فحرقها ) إلى آخر الخبر.
٣ ـ امر عمر
الصفحه ٥٢ : ... ، وفي آخر عن عبدالرحمن بن عوف قوله : ( ما مات عمر بن الخطّاب حتّى بعث إلى أصحاب رسول الله من الآفاق
الصفحه ٥٨ :
وإن تكرار هذه الحالة كانت تؤدي إلى
التشكيك في قدراته العلمية ، ومنه التشكيك في صلاحيته للخلافة
الصفحه ٦٦ :
الخلفاء الذين حكموا بعد معاوية إلى عصر التدوين الحكومي ، حيث إن هؤلاء استغلّوا الأفكار السائدة في العهد