الصفحه ٤٠ : المسلمين من بقائهم في الجهل وعدم المعرفة.
ولو كان فعل عمر هو الاحتياط
في الدين فلم لم يعمل بمشورة الصحابة
الصفحه ٤١ : ، بل تمنى أن يحافظ على شجاعتهم وإيمانهم الديني القوي ليجعلهم حكاماً للعالم ، والكتابة واتساع المعرفة لا
الصفحه ٤٥ : ح ٢٤٦٠ ، وأخرجه البخاري في التاريخ الكبير ، والترمذي في سننه.
(٢) سير أعلام
النبلاء ١ / ٤٦٨ ، المعرفة
الصفحه ٥٠ : أناجيلهم في
__________________
(١) العمدة في معرفة
صناعة الشعر لابن رشيق ١ : ٢٥.
الصفحه ٢٢ : ، فقال صلىاللهعليهوآله
: « والذي نفسي بيده لو أن موسى أصبح فيكم ثم اتبعتموه وتركتموني لضللتم أنتم حظي
الصفحه ٢٣ :
مما يحتمل في الأمر أم يكون الخليفة قد
حدثت في نفسه هزة عنيفة من جراء هذا النهي ، فمثله مثل أسامة
الصفحه ٥٩ :
يروحون في الحج تقطر
رؤوسهم (١).
وقد أنكر عمر بن الخطاب على البعض
لافتائه من عند نفسه بقوله : كيف
الصفحه ٦٠ : نفسه ، فأرسل إلى ابن عباس فقال : كيف تختلف هذه الأمة وكتابها واحد ونبيها واحد وقبلتها واحدة ؟ فقال ابن
الصفحه ٧١ : غلق باب التفسير البياني الذي يصبّ في نفس المعصبّ ، متذرعين في ذلك بأوهن الذرائع.
٥
ـ فتح باب