الصفحه ٦١ : ٢٦ / ٣٠٩ و ٣٣١ ).
وجاء عن الإمام علي مثل هذا (
راجع : نهج البلاغة ١ / ٩٥ الخطبة ٤٩ ).
الصفحه ٦٥ : .
الثانية
: فترة من سار على نهجهما ، كعثمان
ومعاوية.
الثالثة
: فترة الحكم الأموي بعد معاوية وحتى عصر
الصفحه ٧١ : مع الزهراء واستشهادها بالقرآن عليه ، وتخطّي الخليفة الثاني عن الأخذ بصريح القرآن في الطلاق ثلاثاً
الصفحه ٧٢ : ء ) بالأحكام ، وأنّهم أولى مَن يتصدّر للإِفتاء ، وبناءً على ذلك ساغ :
أ
ـ ضرب الخليفة مَن يُحدِّث بخلاف آرائه
الصفحه ٧٣ : ومعاوية ومَن بعدهما ، حتّى أنَّ المسلمين ضاقوا ذرعاً بإحداثات عثمان ، ولمّا أحسّ ببوادر الثورة عليه سخژر
الصفحه ٧٧ : وجرّهم إزاره صلىاللهعليهوآله
، ومروراً ب ( أنَّ الرجل ليهجر ) و ( متعتان كانتا على عهد رسول الله وأنا