الصفحه ١٥ : ، لقلّة الوقت ، مكتفين بالتعليق على ما قاله الذهبي بعد أن أتىٰ بمرسلة ابن أبي مليكة ، فقال : ( إن مراد
الصفحه ١٦ : لأشار إلى ضوابط ومعايير علمية في التثبت ، أو لأحال الأمر على الصحابة الموجودين عنده للبت والتثبت فيما
الصفحه ١٧ : أحاديث رسول الله بقولها : ( حسبكم القرآن ).
وقد كان رسول الله قد نبأ في حديث
الأريكة بمجيء من يجلس على
الصفحه ٢٠ : بحديث ـ نحن معاشر الأنبياء لا نورث ـ على عدم ملكية الزهراء لفدك ، لأن الزهراء كانت قد استدلّت عليه
الصفحه ٢٢ : » (١).
وفي الاسماء المبهمة ومجمع الزوائد
وغيره : أن عمر جاء بجوامع من التوراة إلى النبي فقال : مررت على أخٍ
الصفحه ٢٣ : الخروج والقتال مع علي بن أبي طالب ضد الناكثين والقاسطين والمارقين ، متذرعاً أنّه لا يقتل المسلمين
الصفحه ٢٤ : حكايته مع رسول الله وكتابته
جوامع من التوراة وغضب الرسول عليه (١).
فمما يحتمل في الأمر أن يكون الخليفة
الصفحه ٢٩ : » ، وأخذ يعدد خلق الأشياء في سبعة أيام.
وعليه ، فلا يمكن اعتبار السند هو
الضابط الأول والأخير لمعرفة
الصفحه ٣٠ : صلىاللهعليهوآله : « من كتب عني علماً » ، و : « اكتبوا هذا العلم » ، و : « استعن على حفظك بيمناك » ، و : « قيدوا
الصفحه ٣٣ : على طلبه.
ولو لم يكن الشيخان هما الناهين عن
الكتابة فمن هو الناهي إذاً ؟ ولماذا نرى الخلفاء يمنعون
الصفحه ٣٦ : قدرة الكتابة بقوله : « لا تكتبوا ».
وقد ثبت في التاريخ وجود كتّاب ، كزيد
بن ثابت وعلي بن أبي طالب
الصفحه ٤٣ : والهاشميين مكاناً في النظام السياسي الجديد ، بل سعى لسلب كل ما يتكئون عليه ، فلا يبعد أن تكون قرارات عمر في
الصفحه ٥٣ : ويقدّسونه.
٧ ـ سماح الخليفة عمر
للصحابة بالاجتهاد والقياس
لمّا رأى الخليفة كثرة المسائل الواردة
عليه
الصفحه ٥٤ :
إنَّ التأكيد على سيرة الشيخين في
الشورى ، وسماح عثمان ومعاوية في الاكتفاء بالأحاديث التي عُمِل بها
الصفحه ٦٠ :
ينبغي أن يضع لها
الحل ، لأن المحدثين من الصحابة وبنقلهم الأحاديث عن رسول الله سيوقفون الناس على