الصفحه ٧٠ : ( حسبنا كتاب الله ) و (بيننا
وبينكم كتاب الله ) كخطوة أُولى لإبعاد العترة وللتغطية على العجز الفقهيّ عن
الصفحه ٧٦ : كتاب
الله ، بل اعتبر البعض ما يقوله الصحابيّ حجّة مطلقة وأنَّ يخصّص كتاب الله.
١٧
ـ إنَّ المنع أوجب
الصفحه ١٠ : يثبت أنه كتبها عن كتاب له.
وثالثاً
: لو كان الخليفة قد سمع هذه الأحاديث عن
رسول الله
الصفحه ١٤ : فيه أثر من الكتابة ، وهذا ما لا يريده الخليفة ، فاتخذ أسلوب الحرق لكي لا تبقىٰ جذور لتلك المرويات عند
الصفحه ١٦ : كتاب الله ).
ومثله الحال بالنسبة إلى موقفه من صحيفته
، فالحرق لا يتفق مع التثبت ، فلو كان يريد التثبت
الصفحه ٢٠ :
__________________
وقد ذهب إلى هذا الرأي كذلك
بعض المشايخ في الأزهر والكتّاب في مصر
الصفحه ٤٣ :
السبب السابع :
ما ذهب إليه غالب كتّاب
الشيعة
أما ما قاله غالب الشيعة فملخصه : أن
الصفحه ٤٦ :
طالب وأهل البيت عليهمالسلام ؟!
وعليه ، فنحن لا نقبل أن يكون ما علّله
كتّاب الشيعة هو السبب
الصفحه ٤٨ : فقولوا بيننا وبينكم كتاب الله ... ) ثمّ أعقب ذلك بحرق مدوّنته الحديثيّة ، حينما قال لابنته عائشة : ( أي
الصفحه ٥١ : ب ـ تمورا ـ ١٤ ب ( أنَّ الأمّة التي تروي مشافهة ليس لك الحقّ في إثباتها بالكتابة ) (٢).
٥ ـ حبسه بعض
الصفحه ٦٠ : نفسه ، فأرسل إلى ابن عباس فقال : كيف تختلف هذه الأمة وكتابها واحد ونبيها واحد وقبلتها واحدة ؟ فقال ابن
الصفحه ٦٣ : الأحكام في الكتاب العزيز والسنة النبوية ، فلا داعي للأخذ بالرأي منها ، وصرح بعدم جواز الأخذ بقول الرجال
الصفحه ٧٤ :
__________________
٥ : ٢٠٩٥ ٧ كتاب
الذبائح ، باب ما ذبح على النصب والأصنام ، ح ١٨٠ عن سالم أنّه سمع عبدالله يحدّث عن رسول الله