الصفحه ٦ :
محمد سيد طنطاوي
شيخ الأزهر رأي علماء الأزهر في مسألة تقريب العلوم بالجامعات
الصفحه ٨ : أبي مُلكية وفيه : أن
الصدّيق جمع الناس بعد وفاة نبيهم فقال : إنكم تحدّثون عن رسول الله أحاديث تختلفون
الصفحه ١٢ :
وانك قد وقفت في النص الثاني على منع
الخليفة الصحابة من التحديث خوفاً من الاختلاف ، فكيف به لا يخاف
الصفحه ٢٢ :
فجاء في النهاية لابن الأثير : أن عمر
بن الخطاب قال للنبي : إنا نسمع أحاديث من يهود تعجبنا ! أفترى
الصفحه ٣٣ :
الخليفة قد استغل
هذا الأمر لتطبيق ما يريده لاحقاً.
وقد عرفت مواقف عمر في عهد رسول الله ثم
من
الصفحه ٤٥ : ح ٢٤٦٠ ، وأخرجه البخاري في التاريخ الكبير ، والترمذي في سننه.
(٢) سير أعلام
النبلاء ١ / ٤٦٨ ، المعرفة
الصفحه ٤٩ : للخليفة ما يريده ، فكان أن اتّخذ عمر بن الخطّاب خطوة جمع فيها المدوّنات عِبْرَ قوله لهم : ( فلا يبقيّن
الصفحه ٦٢ :
له هذه الشدة في
أوائل عهد الشيخين.
فلو صح قوله صلىاللهعليهوآله : « اقتدوا بالذين
من بعدي أبا
الصفحه ٧ : من نصّين ذكرهما الذهبي في تذكرة الحفاظ :
أحدهما
: عن عائشة أنها قالت : جمع أبي الحديث
عن رسول الله
الصفحه ١٤ : الأثريون ـ عادة ـ في حفرياتهم علىٰ أمثال ذلك.
ومثله الحال بالنسبة إلى عدم محوه
بالماء ، لاحتمال أن يبقى
الصفحه ٢٦ : الكذب في القرآن ، لأنّه
جاء على سبيل التحدي والاعجاز ، لقوله تعالى : ( قُل لَّئِنِ
اجْتَمَعَتِ الْإِنسُ
الصفحه ٢٧ : سؤالاً طالما سمعناه من
الأعلام في كلماتهم وأقوالهم ، إذ قال ابن حزم وغيره : ( وهذا ما لا يحل لمسلم أن
الصفحه ٣١ : سعيد بن
العاص يعلم الراغبين بالكتابة والخط في مسجده صلىاللهعليهوآله.
وكان قد جعل فداء أسرى بدر
الصفحه ٤٧ : المحتمل ـ بعد هذا ـ أن يكون قول الخليفة الأوّل ( إنّكم تحدّثون عن رسول الله أحاديث تختلفون فيها ، والناس
الصفحه ٤٨ :
المسلمين فيما بعد ،
وعلى كل حال فالتحديث كان تيّاراً قويّاً في زمن أبي بكر ، واستحكم وجوده من بعد