الصفحه ٦١ : أخذ يزداد شيئاً فشيئاً
بمرور الأيام ، في حين لم نر
__________________
السؤال عن واحد كما
كان ذلك
الصفحه ٦٧ :
فمن شاء المزيد
فليراجعه.
وبعد هذا ، فلا يمكن حصر سبب منع تدوين
الحديث في المخالفة مع فضائل أهل
الصفحه ٦٩ : التدوين فقط ، ولم يحكّم فيها الاجتهاد والرأي.
وأمّا الأحاديث عند أهل السنّة والجماعة
فقد مرّت بمراحل
الصفحه ٧٠ : إلى هذا اليوم ، وإنّ الاختلاف في الفقه بنظرنا يرجع إلى اختلاف آراء الصحابة وما شرّع جراء المنع ، حتّى
الصفحه ٧٤ : بعد أيّما استغلال فأثّرت في عقائد وفقه المسلمين.
١٢
ـ اختصاص المدوّنات المتأخّرة زمنيّاً
بقسط كبير
الصفحه ٧٥ : برزت في هذا المحور عدّة خطوات ، منها :
أ
ـ تبنّي الرؤية القائلة بعدم اجتماع
النبوّة والخلافة في بني
الصفحه ٥ : كان أولها عام ١٤١٧ ه وبعد أشهر اعادت مؤسسة الاعلمي في بيروت طبعه.
وقد ترجم هذا الكتاب إلى اللغات
الصفحه ٦ :
محمد سيد طنطاوي
شيخ الأزهر رأي علماء الأزهر في مسألة تقريب العلوم بالجامعات
الصفحه ١٢ :
وانك قد وقفت في النص الثاني على منع
الخليفة الصحابة من التحديث خوفاً من الاختلاف ، فكيف به لا يخاف
الصفحه ٣٣ :
الخليفة قد استغل
هذا الأمر لتطبيق ما يريده لاحقاً.
وقد عرفت مواقف عمر في عهد رسول الله ثم
من
الصفحه ٤٩ : للخليفة ما يريده ، فكان أن اتّخذ عمر بن الخطّاب خطوة جمع فيها المدوّنات عِبْرَ قوله لهم : ( فلا يبقيّن
الصفحه ٦٢ :
له هذه الشدة في
أوائل عهد الشيخين.
فلو صح قوله صلىاللهعليهوآله : « اقتدوا بالذين
من بعدي أبا
الصفحه ٧ : من نصّين ذكرهما الذهبي في تذكرة الحفاظ :
أحدهما
: عن عائشة أنها قالت : جمع أبي الحديث
عن رسول الله
الصفحه ١٤ : الأثريون ـ عادة ـ في حفرياتهم علىٰ أمثال ذلك.
ومثله الحال بالنسبة إلى عدم محوه
بالماء ، لاحتمال أن يبقى
الصفحه ٢٦ : الكذب في القرآن ، لأنّه
جاء على سبيل التحدي والاعجاز ، لقوله تعالى : ( قُل لَّئِنِ
اجْتَمَعَتِ الْإِنسُ