الصفحه ١١ : الثاني
:
أن التقلب لم يكن لشكوىٰ أو شيء
بلغ الخليفة عن أمر الغزوات والحروب ، بل لما وجده في تلك الصحيفة
الصفحه ٤٦ : الأساس في ذلك ، لمجيء روايات الفضائل عن الشيخين في علي ، فلو كان المنع لهذا السبب وحده لما وصلتنا هذه
الصفحه ٦٣ :
عثمان ) وليس في ذلك
اسم علي بن أبي طالب ، ثم أدرجوا اسمه وعدوه من الخلفاء الراشدين ، ورووا : عليكم
الصفحه ٧٣ :
ب
ـ حبس أجلاّء الصحابة بسبب إكثار الحديث.
ج
ـ لزوم انتظار الصحابيّ أمر الخليفة في
الأحكام وغيرها
الصفحه ٧٦ : لما يريده الحكّام ، فكان أن نتج :
١
ـ السماح بالاجتهاد مطلقاً ، فيما ورد
فيه النصّ ، وفيما لا نصّ
الصفحه ٣٧ : مختصراً ، ليتكامل البحث ولا يحس المطالع بالاخلال فيه ، فقال :
السبب الرابع :
ما ذهبل إليه
السمعاني
الصفحه ٤١ :
_________________
إن الاحتياط في أن
يوافق الخليفة رأي أكثر الصحابة ، لقوله تعالى
الصفحه ٦٨ :
زمن غلبت فيه
العصبية والقبلية ، فصارت هذه الأحاديث شريعة يأخذ بها كثير من المسلمين.
وأمّا الحديث
الصفحه ٢٥ : كلام الرهبان في شيء ، فكلام الرسول هو المبين لأحكام الله ، أما كلام الرهبان وموقفهم فهم الذين حرفوا
الصفحه ٢٩ : لصريح القرآن في سبع آيات من سبع سور منه بأنّه عزّوجلّ خلق العالم في ستة أيام ، إذ جاء عن أبي هريرة عن
الصفحه ٣٨ : كلام الإمام علي عليهالسلام في نهج البلاغة وعند إشارته إلى أسباب اختلاف النقل عن رسول الله
الصفحه ٤٢ : .
__________________
الأحاديث الصحاح
ليست ثابتة الأصول والدعائم ، بل هي مشكوك فيها ويغلب عليها صفة الوضع [ دراسات في الحديث
الصفحه ٥١ :
صدورهم يقرؤونها
وكان مَنْ قَبْلَهُمْ يقرؤون في كتبهم نظراً ولا يحفظونها فاجعلهم أُمّتي ، قال : تلك
الصفحه ٥٣ :
مفهوم ( بيننا
وبينكم كتاب الله ) و ( حسبنا كتاب الله ) و ( لا ألبس كتاب الله بشيء أبداً ) لما فيه
الصفحه ٥٨ :
وإن تكرار هذه الحالة كانت تؤدي إلى
التشكيك في قدراته العلمية ، ومنه التشكيك في صلاحيته للخلافة