الصفحه ٢٠ : ، كالشيخ محمد عبده ( حسب نقل الشيخ أبو ريه في الأضواء ) ، والشيخ محمد رشيد رضا كما في مجلة المنار العدد
الصفحه ٣٠ : الشيخ محمد عزت دروز الآيات
التي تتعلّق بالكتابة وأدواتها من قلم وسجل وصحف فوجدها ثلاثمائة آية ، كما أحصى
الصفحه ٦١ : ( القرآن
والسنة ).
والآخر : يعطي لاجتهاد الشيخين الشرعية
باعتقاد أنهما أعلم من غيرهما !
وهذا الانقسام
الصفحه ٥٤ : في عهد عمر لا غير ، وقرار الخليفة عمر بن عبدالعزيز حصره التدوين ( بسنّة صاحبيه ، أمّا غيرهما فنرجئهما
الصفحه ١٩ : في القرآن ، بل إنّ السنة هي التي وضحت لك ذلك وأمثاله (١).
ومثل هذا ما قاله أمية بن عبدالله بن
خالد
الصفحه ٤١ : وهدماً لمبدأ الشورىٰ الذي اتخذه عمر بن الخطاب.
وبعد هذا يتجلىٰ ضعف
هذا الرأي كذلك وعدم صموده أمام النقد
الصفحه ٥٩ :
يروحون في الحج تقطر
رؤوسهم (١).
وقد أنكر عمر بن الخطاب على البعض
لافتائه من عند نفسه بقوله : كيف
الصفحه ٦٣ :
عثمان ) وليس في ذلك
اسم علي بن أبي طالب ، ثم أدرجوا اسمه وعدوه من الخلفاء الراشدين ، ورووا : عليكم
الصفحه ٤٤ : رواه عبدالله
بن الزبير قال : قلت لوالدي : مالي لا أسمعك تحدث عن رسول الله كما أسمع ابن مسعود وفلاناً
الصفحه ٢١ :
السبب الثاني :
ما نقل عن الخليفة عمر بن
الخطاب
وينحصر تعليل الخليفة بأمرين :
الأول
الصفحه ٢٤ : قد
تأثر بهذا النهي واستفاد منه لاحقاً لتطبيق ما يهدف إليه.
مع الإشارة إلى أن عمر بن الخطاب كان
أول
الصفحه ٣٧ : المكتوب وأهملوا الحفظ فتضيع ملكاتهم بمرور الزمن [ الحديث والمحدّثون : ١٢٣ ، حجيّة السنة : ٤٢٨ ].
وهذا
الصفحه ٦٦ :
وأما المرحلة الثانية : فجاءت لدعم موقف
الشيخين ، إذ جاء عن عثمان ابن عفان ومعاوية بن أبي سفيان
الصفحه ٧٣ : سيرة
الشيخين كأصل ثالث في التشريع ، وعدّه قسيما لكتاب الله وسنّة نبيّه صلىاللهعليهوآله
، وقد تبيّن
الصفحه ٧٥ : برزت في هذا المحور عدّة خطوات ، منها :
أ
ـ تبنّي الرؤية القائلة بعدم اجتماع
النبوّة والخلافة في بني