الصفحه ٦٨ : عند الشيعة فلم يمرّ إلاّ
بمرحلة واحدة ، وهي التدوين فقط والأخذ عن رسول الله وما كتبه علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٨ :
معين وأحمد بن صالح
مثلاً يجرحون الإمام الشافعي ، وفي تاريخ بغداد ج ١٣ اسم أكثر من ٣٥ شخصاً طعنوا
الصفحه ٤٩ :
عمر بن الخطّاب ـ وعدم
انصياع المحدّثين لما كان يتوخّاه أبو بكر ، راح الخليفة عمر يواصل سيرة أبي
الصفحه ٧٤ : أنّه لقي زيد بن عمر بن نفيل بأسفل بَلْدَح وذلك قبل أن ينزل على رسول الله الوحي فقدّم إليه رسول الله
الصفحه ٧٧ : ءً بتمثّل يزيد بن معاوية بأبيات ابن الزبعرى ، وتمزيف الوليد بن يزيد لكتاب الله المجيد.
٢٠
ـ من كلّ ذلك كان
الصفحه ٧ : ؟
فلمّا أصبح ، قال : أي بنية ، هلمي
الأحاديث التي عندك ، فجئته بها ، فدعا بنار فحرقها.
فقلت : لم أحرقتها
الصفحه ١١ : من روايات وأخبار ، لقول عائشة : ( فلما أصبح قال : أي بنية هلمّي الأحاديث التي عندك ، فجئته بها ، فدعا
الصفحه ١٣ : يكونوا قد ذهبوا بعد في أقطار الأرض للغزو والفتح كما حدث في زمن عمر بن الخطاب ، وعليه فهذا التعليل لا يرضي
الصفحه ١٥ :
نهيا عنه فصار
مكروهاً ، والخليفة عمر بن عبدالعزيز أمر به فصار محبذاً ، فترى الأمر يختلف عندهم
الصفحه ١٦ :
(١).
_________________
(١) روى رافع بن
خديج قال : مر علينا رسول الله صلىاللهعليهوآله
يوما ونحن نتحدث ، فقال : ما تحدثون
الصفحه ١٧ : عمر بن الخطاب بمحضر الرسول عند مرضه : ( حسبنا كتاب الله ) ، وهو من أقوال عائشة كذلك ، حيث ردّت بعض
الصفحه ٢٢ :
فجاء في النهاية لابن الأثير : أن عمر
بن الخطاب قال للنبي : إنا نسمع أحاديث من يهود تعجبنا ! أفترى
الصفحه ٣٨ : ... ».
وأمّا الكُبرى ، فالملائكة هم
أكمل من بني الإنسان وأقدر منه على الحفظ ، فَلِمَ يكلفهم عزّوجلّ بالكتابة
الصفحه ٤٣ :
__________________
(١) لما أخرجه
الخطيب البغدادي عن عبدالرحمن بن الأسود عن أبيه قال : جاء علقمة بكتاب من مكة أو اليمن ، صحيفة
الصفحه ٥٠ : بن منبّه
كانا ممّن يستشيرهم الخليفة عمر ، فمن المحتمل أن يكون قد تأثّر برأيهما في السماح بالتحديث