الصفحه ٥١ :
__________________
(١) تاريخ دمشق ٣ : ٣٩٥
، البداية والنهاية ٦ : ٦٢ ، سبل الهدى والرشاد ١٠ : ٣٥٩.
(٢) انظر بحوث مع
أهل السنّة
الصفحه ٥٣ : من تهرّب من التعبّد بنصوص السنّة وجعل العمل في دائرة أوسع وهو القرآن الكريم الذي يعتقد به الجميع
الصفحه ٦٢ : بهذا الأصل ، بل يعرفان لزوم رجوعهما إلى القرآن والسنة لا غير ، لأنهما كثيراً ما سألا عن وجود آية أو
الصفحه ٧٠ : في الأصول كان بسبب الروايات المستقاة عند الطرفين.
وأنت حينما تعرف تاريخ السنّة المطهرة
وملابساتها
الصفحه ٧٦ : التراث الحديثيّ عند الشيعة أكثر ممّا عند أهل السنّة والجماعة ، لأنّا نعلم أن سنن النسائيّ يمتاز على بقيّة
الصفحه ٦ :
محمد سيد طنطاوي
شيخ الأزهر رأي علماء الأزهر في مسألة تقريب العلوم بالجامعات
الصفحه ٥ : العالمي لأهل البيت عليهمالسلام.
أن الدكتور محمد عمارة كان قد اقترح على
مجمع البحوث الإسلامية بالازهر أن
الصفحه ٧٨ : محمّد وآله الطاهرين.
الصفحه ٩ : والتاريخ ، فإنهم قد عدّوا رجالاً قد دوّنوا الحديث على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله
: كعلي بن أبي طالب
الصفحه ٣٦ : قدرة الكتابة بقوله : « لا تكتبوا ».
وقد ثبت في التاريخ وجود كتّاب ، كزيد
بن ثابت وعلي بن أبي طالب
الصفحه ٢٣ : بن زيد الذي قتل امرءاً مسلماً ظناً منه أنه أسلم خوفاً من السيف ، وحين نزلت الآية : ( وَلَا تَقُولُوا
الصفحه ٥٢ : رسول الله ، كما مرَّ في قضيّة عمّار بن ياسر وأبي موسى الأشعريّ وغيرهما وعباراته التهديديّة في المنع لهم
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوآله
بكتابة الفرائض والأحكام فدوّنت وكانت عند أبي بكر بن عمرو بن حزم.
وقد جعل رسول الله عبدالله بن
الصفحه ٣٢ : ومجمع الزوائد : أن
رسول الله أرسل إلى قبيلة بكر بن وائل برسالة فلم يجدوا فيها قارئاً ، فأرسلوه إلى رجل
الصفحه ٤٨ : مقابل التيار الاجتهادي المنفلت ، وهذا ما ظهر على لسان الخليفة الثاني عمر بن الخطّاب ، لقوله لهم