الصفحه ٣٧ : يغسل به الثياب ويحل به حتى تمكن به الكتابة. البكري : الأشنان هو
نبات لا ورق له وله أغصان دقاق فيها شبيه
الصفحه ٤٣ :
اغلوقن ولا شيئاً منه البتة ، لكن هذا القول نفسه قد وقع في كتاب جوامع هذه
الرسالة من قول من جمعها لا من
الصفحه ٥٤ : والفلفل والدارصيني والمري ويستعمل بعدها بعض الجوارشيات.
الاينون
: من كتاب ديسقوريدوس وهو الراسن وسيأتي
الصفحه ٥٧ : في كتاب دفع مضار الأغذية : فأما
الأمعاء فلا تصلح لطبخ الأسفيذاجات بل للنقانق فإذا اتخذت نقانق فليكثر
الصفحه ٦٣ : أسقطتها من الحلق.
أنس
النفس : الشريف : هذا النبات ذكره ابن وحشية في
كتابه وسماه إسكاطامن هو نبات ينبت
الصفحه ٦٥ : التسخين فيها.
انبج
: الأنبجات هي المربيات ، وفي كتاب العين
الأنبج حمل شجرة بالهند تربب بالعسل من الأنبج
الصفحه ٧٢ : للبن وهي مدرة للبول أيضاً. الرازي في كتاب دفع مضار الأغذية :
وأما لحوم الأيايل فالأجود أن تجتنب وخاصة
الصفحه ٧٨ :
الرياح ، وقال في
كتاب دفع مضار الأغذية : الباقلا بالجملة تبرد البدن والرطب واليابس منه يخصب ، وما
الصفحه ٧٩ : والحكة. غيره : حب البان يشد اللثة ويقطع
الرعاف. الرازي في كتاب أبدال الأدوية :
الصفحه ٨٦ : . الرازي : في
كتاب أبدال الأدوية : وبدله في النفع من الربو وزنه من زهر البنفسج ونصف وزنه من
أصل السوسن
الصفحه ١٠٣ : والبلدان الحارة. وقال
في كتاب خواصه قال بليناس : من وضع البقلة الحمقاء في فراشه لم ير حلماً ولا
مناماً
الصفحه ١٠٩ : للثآليل قلعها. التيمي في كتاب المرشد : قشر عوده
الرطب إذا ربي بالعسل كان منه دواء نافع للمعدة مسخن لها مقو
الصفحه ١١٠ : المعاني وهو بكتابه حيلة البرء أولى منه بهذا
الكتاب الذي نحن فيه ، فحسبنا ههنا أن نعلم أن البلوط حاله من
الصفحه ١١١ : بارد يابس
يمسك البول. وقال في كتاب الأبدال : وبدل البلوط إذا عدم وزنه من خرنوب نبطي. وقال
بديغورس
الصفحه ١١٣ : منه الشباب ولا من مزاجه حار وهو جيد للفالج ولن يخاف عليه منه.
كتاب السموم : عسل البلاذر إذا طلي على