الصفحه ٥٠ : بالإسكندرية نبات طيب الرائحة جليل المقدار له ورق كورق القرظ رائحته مثل
رائحة التين مع شيء من عطرية وله زهر
الصفحه ٦٣ : عصارته مع الحاشا
المسحوق والخردل الحريف أخرج العلق المعلق بالحلق. وقال بعض علمائنا : إذا تغرغر
بعصارة
الصفحه ٧٠ : الريق مع ثلاث أوثولوسات كندروقوطولي من شراب عتيق سخن وفعل
ذلك أربعة أيام متوالية كان صالحاً لليرقان
الصفحه ٧١ : الأعصاب وغيرها من الأعضاء والشيء الذي
في الزهر الشبيه بالشعر إذا تضمد به مع الخل فعل ذلك ، وإذا شرب هذا
الصفحه ٧٥ :
صالحاً للأسنان ، وإذا شرب ورقه بالنظرون نفع من قرحة المعي والاختناق العارض من
الفطر ، وينفع من المغص
الصفحه ١١٥ :
جداً ضماداً وحده أو
مع ما يشبهه وينفع من حرقة المثانة. ابن ماسويه : الشراب المتخذ من البنفسج
الصفحه ١٢١ :
الشام فإنهم يعرفونه بالعنم ويطحن ثمره مع الزيت فيأتي لونه أحمراً قانياً يعرف
بالزيت المعنم وهو يوجد على
الصفحه ١٣٠ :
المعروفة باللزوق وتلزق
بها الشعرة التي تنبت مع الأشفار وتدخل إلى العين بعد أن تخلط معها شيئاً مما
الصفحه ١٣٢ : يعتريه القولنج ولا سيما مع الشواء والبقل أو مع اللبن أو مع
الشيراز والماست والجبن. ابن سينا في الأدوية
الصفحه ١٣٤ : المعروف بالفارسية كزمازك وقد تقدم ذكره في الألف مع الأثل.
تاغندست
: هو إسم للعاقر قرحاً بالبربرية
الصفحه ١٦٠ : خضراء لها ورق
كورق الفجل شديدة الحرافة يؤكل مع البقل ، والصنف الآخر له زهر أحمر. ديسقوريدوس
في الثانية
الصفحه ١٦٥ : البزر إذا أخذ منه ما يحمله ثلاثة أصابع مع أوتولولس ونصف من
خربق أبيض مع الشراب المسمى مالقراطن قيأ
الصفحه ٣ :
اللغات المتباينة في السمات ، مع أني لم أذكر فيه ترجمة دواء إلا وفيه منفعة
مذكورة ، أو تجربة مشهورة
الصفحه ٨ : ثم يجفف ويستعمل عند الحاجة ، وقال : وأكثر الأطباء يقرضونه دقاقاً أدق ما
يقدر عليه ويسحق مع اللؤلؤ
الصفحه ١١ :
كيفية حارة حريفة ،
ولذلك صار اليسير منه يقوي المعدة وصار ماؤه يخلط مع ما يشرب من الأدوية المسهلة