الصفحه ٤١ : .
كما سئل بعضهم عن معنىٰ قوله
تعالىٰ : ( فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِندَ مَلِيكٍ مُّقْتَدِرٍ )
(١). فقال يقعد
الصفحه ٤٦ : خالف هذا الشخص شرائع الله تعالى وحدوده فقد دخل في خانة الظالمين والطغاة فيحق فيه قوله تعالىٰ : ( إِنَّ
الصفحه ٤٧ : هذه الأمة وخرج لقتال إمامها ، فنسأل الشيخ جلال الدين : ما قول الشرع في ذلك ؟ لن نناقشه باقوالنا ، ولكن
الصفحه ٤٩ : ) (١).
إذن لم يعد لفقيهنا ما يدافع عنه فكل
القرائن والدلائل تبطل قوله وتجعل للمعادلة حلاً وحيداً صحيحاً
الصفحه ٥٣ : قَلْبِي ) (٢)
، وقول إبراهيم ـ وهو نبي ـ لم يكن من قبيل التشكيك الناتج عن عدم الإيمان ، بل كان طلباً
الصفحه ٥٤ : للإمام
علي عليهالسلام
ما قوله : « على أوليائه » ( أي علىٰ من عنده استعداد للجهل ، وتمرن علىٰ اتباع
الصفحه ٦٣ : » (١).
هذا القول يرتبط بحديث الغدير وبيعة
الامام علي عليهالسلام
، فابن كثير لم يكلف نفسه أن يتتبع الحدث
الصفحه ٦٤ : من الأحداث حتىٰ تكون المفاهيم والحقائق المطروحة معقولة ، وعلىٰ حد قول « رانكه » : يبدأ العلم بنقد
الصفحه ٦٦ : الراسخين علىٰ حد قوله.
إن عملية النقد التاريخي لا تكون بهذه
السذاجة لأن الأحداث هي بمثابة جزئيات مختزلة
الصفحه ٦٨ : السالكون علىٰ حد قول ابن كثير منهج الراسخين في العلم الذين لا يضلهم الهوىٰ.
وهذا لا يختلف في شيء عما صرّح
الصفحه ٧٣ : قول ابن تيمية أمام التبجيل العظيم والاعتراف الصريح بأفضلية علي عليهالسلام
علىٰ جميع المسلمين.
لكن
الصفحه ٨٥ : غير محمول علىٰ المشركين بل هو ملزوم بأصحاب الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
ودليل ذلك قوله تعالىٰ
الصفحه ٨٦ : الكفر وفي قوله تعالىٰ ( سَأَلَ سَائِلٌ
بِعَذَابٍ وَاقِعٍ )
والسؤال بمعنىٰ الطلب والدعاء وتم الحاق البا
الصفحه ٩٤ : خطأ كبير (١)
لكن في نفس الوقت يرجع للدفاع عن توصية الرسول لأبي بكر (٢)
رغم مافي هذا القول من علة
الصفحه ٩٧ : تنصيب أبي بكر ولياً للمسلمين فلماذا يختار لهم أحد الرجلين عمر وأبي عبيدة بن الجراح. ومنه يكون القول