الصفحه ٦٦ : من التيار الزماني ، قابلة أن تكون أسباباً في حاجة إلىٰ نتائج او نتائج في حاجة لأسباب ، وصاحب الأمر في
الصفحه ١٠٧ :
: ( يا علي إنه يحل لك في المسجد ما يحل لي وإنك مني بمنزلة هارون من موسى إلّا أنه لا نبي بعدي
الصفحه ٩ : ؟!
قد تكون هذه الأُطروحة واردة ، ولمَ لا ؟!
خصوصاً في ظلّ ما يلقيه التاريخ وتمحوراته الزمانية علىٰ
الصفحه ٢٦٩ :
وكما أسلفنا سابقاً علىٰ أن
الخطاب في الحقل الإسلامي هو خطاب إيدلوجي ينبني علىٰ معطيات مقتبسة من
الصفحه ١١٧ : الإقبال كان عليه منذ موت الرسول وهذا يجسده ما قاله الناس إلىٰ فاطمة الزهراء عليهاالسلام بأنهم قد سبقت
الصفحه ٢٢٣ : دليل علىٰ جسامة هذا الامر المرتكب وإلّا ما سماها عمر فلته ولم يقل من عاد إليها فاقتلوه ، وقد تكاثر
الصفحه ٢٧٠ : الإسلامي ، من علم كلام ، وفلسفة ، فقه وأصول ... وقد كان الامام علي عليهالسلام يعبر عن قدرته بقوله
الصفحه ١٤٥ : الحقيقة بالصورة التي نحن عليها. لأنّ في هذه الحالة ستتغلّب « الانا » علىٰ محاور الحدث ، فنصبح معبرين عن
الصفحه ٧١ : الباحث للتاريخ صاحب عقل متعنت غلب عليه التعصب والعماء فإن العكس هو الصحيح ، وفعلا هذا ما حصل مع ابن تيمية
الصفحه ٨٥ : بكون السورة مكية فإنه من الجائز نزول الآية مرتين او مرة بعد أخرىٰ من أجل العظة والتذكرة كمثل سورة
الصفحه ٧٥ : الحسين.
فخروجه أولا عن علم باستشهاده وكتب
الحديث تشهد بذلك فقد مر علي عليهالسلام
بكربلاء في طريقه إلىٰ
الصفحه ١١٠ : رواه ما يقارب عشرة
من الصحابة وهم ابن عباس ، وابن عمر وزيد ابن ارقم ، وزيد بن أبي أوفى ، وأنس بن مالك
الصفحه ٧٣ :
عباس يقول : أعطي علي
تسعة أعشار العلم وإنه لأعلمهم بالعشر الباقي (١)
من هنا يضمحل
الصفحه ٧٤ : كان في مكائد الحرب علماً أن المقتول هذه المرة هو الحسن بن علي عليهالسلام
وحبيب رسول الله
الصفحه ١١٢ :
لصاحبنا بأنّ الإمام علي هو أحد أعمدة آل البيت ، كما أن هناك أحاديث أُخرىٰ واردة في هذا السياق ، فعن مالك