الصفحه ٧ : المرسلين محمّد وآله الغرّ الميامين
من الثوابت المسلّمة في عملية البناء
الحضاري القويم ، استنادُ الاُمّة
الصفحه ٢٢٤ : الانقسام الموجود بين الانصار إذ لما رأت قبيلة الأوس ما صنعه بشير بن سعد ، وعلمهم برغبة الخزرج من تأمير سعد
الصفحه ٢٦٨ :
أما ما يجب النظر فيه ، وهو ما أخذ
الكاتب العهدة علىٰ نفسه بتتبع الأحداث وإعطائها الأبعاد التي
الصفحه ٥٥ : الحقائق والتي هي متطلبات آنية عبر عملية الهدم التاريخي ، او ما يمكن الاصطلاح عليه (cotabolisme
historique
الصفحه ٧٠ : خبط عشواء في كتابه (١)
فما كان من رد العلامة ابن المطهر عليه إلّا جملة واحدة وبيتي شعر حيث قال
الصفحه ٢١٥ : او ما اصطلحوا عليها بإرادة الجموع بصورة مجازية (١)
، لكن في حقيقة الأمر تعبر عن الضعف البشري في إيجاد
الصفحه ١٥٧ : .
ومن هنا ابتدأت الدعوة النبوية لعلي عليهالسلام في إظهاره للناس
وإبراز حقيقته ابتداء من بني هاشم إلىٰ
الصفحه ٢٢٥ :
هذه الصلاة حتىٰ
لو ثبتت تاريخياً ، فإن من غرائب الأمور أن التشريع يعتمد عندهم علىٰ الكتاب
الصفحه ١٥٦ :
هذه الخطوات ، بحيث
وضعته الرسالة في الموقع المتقدم لبني هاشم لئلا يجرأ أحد من
الصفحه ١٥٥ : الشخصية حتىٰ تكون مستعدة لاستخلافها من بعده صلىاللهعليهوآلهوسلم.
إن مثل الامام علي عليهالسلام
والنبي
الصفحه ١٠٣ :
ابن
كثير والإمام علي عليهالسلام
إن الامام علي عليهالسلام يمتلك شخصية متكاملة
من جميع
الصفحه ١٤٢ : بالشكل الذي أصبح هو مؤسس المذهب الشيعي ، مع العلم أن الأئمة من آل البيت عليهمالسلام
قد لعنوه ويقول
الصفحه ٩٣ : علىٰ الرواية التي اتفق عليها أصحاب الصحاح ، والتي رفض فيها جمع من الصحابة إعطاء النبي ما طلبه ليكتب لهم
الصفحه ١٠٨ :
بيوتاً واجعلوا بيوتكم قبلة وأقيمو الصلاة الىٰ أن قال وإن علي مني بمنزلة هارون من موسىٰ وهو أخي ولا يحل
الصفحه ٨٠ :
من عندك ؟ فقال والذي
لا إله إلّا هو إنه من عند الله ).
فولىٰ وهو يقول