الصفحه ١٨ : الخلل الذي جعل الأمة الإسلامية تصل إلىٰ ما هي عليه الآن ، وذلك في انتظار الموعود الإلهي بالخلافة الدائمة
الصفحه ١٤٣ : الإمامية المستمسكين بأهل بيت العصمة بل يقتصرون على الغلاة من السبئية واضرابهم.
ومنه فإن أي قراءة لتاريخ
الصفحه ١٤٧ : لم يدرج في موسوعته اي حديث من الأحاديث المتواترة والمعروفة عن مكانة آل البيت النبوي الكريم.
رزية
الصفحه ٢٢٢ : من ممارسة هذا الفعل بطريقة مباشرة ، لأن قدرة الإدراك الفعلي والعاملي تبقىٰ قاصرة وتحتاج إلىٰ موجه
الصفحه ٢٩ : داخله من معطيات ; أي أن خصوبة هذه المادة التاريخية جعلت كل المدارس تطمع لقرائتها وتحويرها بالشكل الذي
الصفحه ١٩١ : واجه الأفكار الدخيلة ، وإذا ما حاولنا استعمال النقد النزيه والتجرد من الذاتية فإننا نرىٰ ان طائفة
الصفحه ٩٩ : يقين من خروجهم عن جادة الشرع بحيث قال : أما والله لو أن لي ما أقدر به علىٰ النهوض ، لسمعتم مني في
الصفحه ١١١ :
عنده من قوة
علىٰ آل البيت وعلىٰ رأسهم امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليهالسلام
الصفحه ٢٤ : مفراً من الخضوع لها من أجل الحفاظ علىٰ مكانته ومنزلته داخل الوسط فيصبح بذلك كلِّ ما دُوِّن هو ما أراده
الصفحه ٢٠٤ : وجمعها بين نمطين كان إلىٰ زمن بعيد منفصلين وهما المعرفة بالذوق والمشاهدة او ما تعارف عليها بالمعرفة
الصفحه ٢٣٩ : من المهاجرين قد ألقوا بأيديهم ، فقال : ما يحبسكم قالوا : قتل النبي. قال : فما تصنعون بالحياة بعده
الصفحه ١٥٨ : رأسهم علي عليهالسلام
، وللنبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
أقوال كثيرة أراد من خلالها توجيه الرأي
الصفحه ٤٧ : عنهم » (١).
بقراءتنا لنص التعليق نجد إن الإمام علي
عليهالسلام
خليفة شرعي للأمة ، وأما معاوية فهو من
الصفحه ٢٣٠ :
إن المركب البشري للمجتمع يتكون من
شرائح مختلفة ، تختلف قدراتهم ، فمثلا الأطفال والقاصرون
الصفحه ١٢٩ : اعترته حدة أتلفت شعوره وغَضَبٌ أذهب وجدانه حتىٰ لا يدري ما يقول وربما سب ولعن من روى فضائل علي