الصفحه ١٩٤ :
الدؤلي بتكليف من
أمير المؤمنين علي عليهالسلام.
وكان أبو الاسود الدؤلي من التابعين
الصفحه ٢٣٥ : القائمين من ذريته ، وشرطه في ذلك انتفاء الظلم عن الأشخاص المختارين ، لكن ما الظلم الذي يكون حائلاً دون
الصفحه ١٤٩ : تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر (١).
وفي صحيح مسلم « إن رسول الله يهجر » (٢).
لقد كثر الجدل
الصفحه ٢٣١ : إلىٰ شخص أو مركز ( سلطة ) يتحليان بارادة وإدراك تفوق إرادة الآخرين وادراكهم (١)
ـ وهذا ما اصطلح عليه
الصفحه ١٦٠ : الشيعة ذلك هو طريق الوضع والإفتراء ، فوضعوا من الأحاديث والروايات ما يؤيد به مذهبهم (١).
أسباب
ونتائج
الصفحه ١٧٥ : رمزياته التاريخية ، فإذا كنا قد رأينا ابن كثير وهو يخرج الإمام علي عليهالسلام من آل البيت ويحرمه من
الصفحه ٤١ : المتحول والذي نعني به الأشخاص
المكونون للمجتمع الإسلامي وكل ما ينتجونه من أفكار ، او بمصطلح فقهي تاريخي
الصفحه ١٠٥ :
وكذلك الجهة الثانية
وهي المحبة المغالية والتي تفوق الحدود العقلية فتجعل آل البيت وعلىٰ رأسهم
الصفحه ٣٩ : نزول الآية ( وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ) (٢)
في حق علي
الصفحه ٢٤٧ : مسنده « تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبداً كتاب الله حبل ممدود من السماء إلىٰ الأرض وعترتي
الصفحه ٥٢ : استنطقه ، ثم قال له : أقبل فأقبل ، ثم قال له : أدبر فأدبر ، ثم قال : وعزتي وجلالي ما خلقت خلقاً هو أحب إلي
الصفحه ١٢٧ : ، إحساناً منه إلي وفضلا منه علي ) (١).
وهذا جزء يسير من بطولاته القتالية في
الدفاع عن الإسلام وردّ اعتدا
الصفحه ١١٦ : الإجماع منذ اليوم الأوّل لتعيينه رغم ما شاب هذه البيعة من اعتراض وخصوصاً من البيت الهاشمي وعلىٰ رأسهم علي
الصفحه ٤٢ : التي طبعته وأصبغها عليه المؤرخون والعلماء حيث يقول : « إنه من الغريب أن نلاحظ أن الفكر الإسلامي قد بقي
الصفحه ١٣٧ : عمر وعثمان وعلي ، مع العلم على أن الخليفتين عثمان وعلي لم ينسب أحد قتلهم إلى الفرس إلا دكتورنا المحترم